الوكيل الإخباري - قال وزير المياه والري، محمد النجار، الأحد، إنّ "الأردن يبحث مع سوريا من أجل توفير كميات أكثر من المياه، حيث إن الخطة الحالية من أجل تجنب تكرار العجز المائي العام المقبل"اضافة اعلان
وأضاف النجار، أن خلال اجتماع لجنة الزراعة والمياه النيابية، أن "الأردن حصل على كامل مستحقاته من مياه طبريا بالكامل ولكنها لا تكفي، وهناك استراتيجيات لمواجهة الأزمة للسنوات المقبلة، منها إمكانية زيادة الضخ من مياه الديسي وهذا يتطلب إمكانيات مالية"
وأشار، إلى أن "العجز المائي للعام الحالي يقدر بنحو 40 مليون متر مكعب ولن نتمكن من سد العجز في الصيف"
كما سمحت الوزارة لأهالي مناطق الأغوار الجنوبية بحفر آبار إرتوازية، حيث إنّ القرار يأتي في ظل أزمة المياه التي تمر بها الأردن، مشيرا الى أن قرار السماح بالحفر سيكون لغايات الزراعة فقط
ولفت، إلى أن "بداية التعامل مع الأزمة المائية جاء في ظل انخفاض الموسم المطري خاصة في مناطق الجنوب حيث سدودها في الحد الأدنى للاستخدام، مشيراً إلى أنه تم تقليل الكميات التي تزود لغايات صناعية في الجنوب، لصالح تزويد المواطنين بمياه الشرب"
وأوضح، أن هناك انخفاضاً في كميات المياه الموجودة في سدود الشمال، مبيناً أنه وبشكل عام السدود في المملكة منخفضة بشكل كبير هذا العام مقارنة بالأعوام الماضية، ما يؤثر على كميات المياه المتاحة لغايات الشرب والزراعة
ولفت النجار، إلى وجود نقص يقدر بنحو 40 مليون متر مكعب في مياه الشرب لهذا العام، مبيناً أنه تم اللجوء كذلك لخيارات متعددة منها حفر آبار جديدة واستئجار آبار من القطاع الخاص، ليتم تعزيز كميات المياه وتزويدها للمواطنين، وتم الحصول على جزء بسيط من المياه في طبريا.
وأضاف النجار، أن خلال اجتماع لجنة الزراعة والمياه النيابية، أن "الأردن حصل على كامل مستحقاته من مياه طبريا بالكامل ولكنها لا تكفي، وهناك استراتيجيات لمواجهة الأزمة للسنوات المقبلة، منها إمكانية زيادة الضخ من مياه الديسي وهذا يتطلب إمكانيات مالية"
وأشار، إلى أن "العجز المائي للعام الحالي يقدر بنحو 40 مليون متر مكعب ولن نتمكن من سد العجز في الصيف"
كما سمحت الوزارة لأهالي مناطق الأغوار الجنوبية بحفر آبار إرتوازية، حيث إنّ القرار يأتي في ظل أزمة المياه التي تمر بها الأردن، مشيرا الى أن قرار السماح بالحفر سيكون لغايات الزراعة فقط
ولفت، إلى أن "بداية التعامل مع الأزمة المائية جاء في ظل انخفاض الموسم المطري خاصة في مناطق الجنوب حيث سدودها في الحد الأدنى للاستخدام، مشيراً إلى أنه تم تقليل الكميات التي تزود لغايات صناعية في الجنوب، لصالح تزويد المواطنين بمياه الشرب"
وأوضح، أن هناك انخفاضاً في كميات المياه الموجودة في سدود الشمال، مبيناً أنه وبشكل عام السدود في المملكة منخفضة بشكل كبير هذا العام مقارنة بالأعوام الماضية، ما يؤثر على كميات المياه المتاحة لغايات الشرب والزراعة
ولفت النجار، إلى وجود نقص يقدر بنحو 40 مليون متر مكعب في مياه الشرب لهذا العام، مبيناً أنه تم اللجوء كذلك لخيارات متعددة منها حفر آبار جديدة واستئجار آبار من القطاع الخاص، ليتم تعزيز كميات المياه وتزويدها للمواطنين، وتم الحصول على جزء بسيط من المياه في طبريا.
-
أخبار متعلقة
-
اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات
-
القوات المسلحة تحبط محاولة تهريب كمية من المواد المخدرة بواسطة طائرة مسيرة
-
الصفدي ونظيره الإماراتي يؤكدان ضرورة فتح المعابر لدخول المساعدات إلى غزة
-
مركز اكساب للتنمية المستدامة بإربد ينظم ورشة توعوية حول أهمية الزراعة
-
"صيف الأردن" في المدرج الروماني: حين يلتقي التراث بالموسيقى
-
السعايدة: مصفاة البترول تشكل نموذجًا وطنيًا وركيزة أساسية بمنظومة الطاقة
-
اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات
-
أوقاف الرصيفة تواصل فعاليات المراكز الصيفية لتحفيظ القرآن