الوكيل الإخباري - قال الأمين العام للمجلس الأعلى للسكان، عيسى مصاروة، إن حالات العنف في الأردن ما زالت بازدياد، وتعد هذه القضية مشكلة مجتمعية وصحية لما تلحقه من الأذى والضرر، مشيرا إلى وجود اعترافات تؤكد وجود العنف وانتشاره.
جاء ذلك أثناء جلسة حوارية بعنوان: "العنف الأسري في الأردن ما بين المنظومة الاجتماعية وآليات الحماية"، نظمها الصندوق الأردني الهاشمي للتنمية البشرية (جهد)، اليوم الاثنين، في معهد الملكة زين الشرف التنموي.
ولفت مصاروة إلى أهم مؤشرات هذه الزيادة المتمثلة بزيادة عدد السكان وعدد الأسر، دون توفر الشروط الكاملة في الزوجين بما يمكنهما من رعاية الأسرة والقيام بمسؤولياتها، والصعوبات المعيشية وعدم القدرة على تلبية احتياجاتها، مضيفا أن حالات الإبلاغ عن العنف زادت، وثقافة الصمت بدأت تضعف.
وأوضح أن أهم مظاهر العنف ضد المرأة هي المبالغة في حماية الفتاة وما ينتج عنه من تقييد الحرية، وزواج القاصرات، أو تزويجها من كبير السن للتخلص من متطلباتها المالية بسبب الفقر، بالإضافة لعدم إنجاب الزوجة.
-
أخبار متعلقة
-
طوارئ مستشفى الأميرة بسمة يستقبل حوالي 313 ألف مراجع العام الماضي
-
العيسوي ينقل للوزير الأسبق ارشيدات تمنيات الملك وولي العهد له بالشفاء العاجل
-
رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدًا من مخاتير منطقتي النزهة وجبل القصور
-
رئيس الوزراء ينعى وزير الشباب الأسبق هشام الشراري
-
افتتاح فعاليات المؤتمر الدولي الثالث لكلية الحقوق في جامعة آل البيت
-
ندوة بالاغوار الشمالية حول وسطية الإسلام ومحاربة التطرف
-
"شرطة الطفيلة" تحتفل بذكرى تأسيس جهاز الأمن العام
-
الملك يبدأ سلسلة لقاءات في الكونغرس الأميركي