الوكيل الإخباري - قال
قائد القوات الجوية في الحرس الثوري الإيراني علي حاجي زادة ، يوم الخميس، ان
"على دول الخليج والأردن وأفغانستان أن تخرج القوات الأميركية من أراضيها،
وننصح الأميركيين بالخروج من المنطقة طوعا"، وأضاف: "نقول للدول العربية
والخليجية إن أميركا لن تتدخل لأجلكم".اضافة اعلان
واضاف : أن طهران لم تكن تسعى لقتل جنود القوات الأميركية في قاعدة عين الأسد وهدفها كان توجيه ضربة للمعدات العسكرية.
وقال علي حاجي زادة، قائد القوات الجوية، إن "الهجوم الصاروخي على قاعدة عين الأسد، على اعتبارها أهم قاعدة أميركية في العراق، هو بداية لعمليات كبرى وتحرك سيستمر مستقبلا" بحسب روسيا اليوم.
وأضاف أن "لا شيء يمكن أن يعوض اغتيال قائد فيلق القدس، قاسم سليماني، حتى قتل الرئيس الأميركي دونالد ترامب نفسه".
وكشف حاجي زادة أنه "تزامنا مع الهجمات الصاروخية على قاعدة عين الأسد، نفذنا هجمات سيبرانية ضد أنظمة حاملات الطائرات الأميركية"، مشيرا إلى أنه "تم تعطيل أنظمة طائرات استطلاع أميركية تقوم بعمليات رصد".
وأعرب حاجي زادة عن اعتقاده بأن اغتيال سليماني، يعد أحد أكبر الأخطاء التاريخية والاستراتيجية الأميركية، مشيرا إلى أننا "كنا نتوقع ردا أميركيا وكنا مستعدين لمواجهة شاملة، بحيث ستكون ضرباتنا أقوى وضمن منطقة جغرافية أوسع، لكن ضبط النفس الأميركي حال دون الحرب".
وقال حاجي زادة إن "القوات الجوية الإيرانية أطلقت 13 صاروخا باتجاه قواعد أميركية في العراق، وكنا مستعدين لإطلاق مئات الصواريخ الأخرى".
وأضاف: "كنا نتوقع ردا أميركيا يجعل المواجهة تستمر ما بين 3 أيام إلى أسبوع".
وتابع: "ثمن دماء سليماني لا يؤخذ بضرب قواعد أميركية أو إسقاط طائرات استطلاع أو حتى قتل ترامب. ثمن دماء سليماني هو إخراج القوات الأميركية من المنطقة".
وأكد حاجي زادة أن "قوى المقاومة ستسعى لطرد القوات الأميركية من المنطقة"، داعيا "دول المنطقة إلى السير على نهج البرلمان العراقي وإلا فإن قوات المقاومة ستخرج الأميركيين بالقوة".
وأضاف حاجي زادة أن "الهجوم على قاعدة عين الأسد أوقع عشرات القتلى والجرحى على الرغم من أننا لم نسع إلى قتل أحد"، وتابع: " إن "9 طائرات أميركية قامت بنقل القتلى والجرحى إلى إسرائيل والأردن ومستشفى في بغداد"، معتبرا أن "ما قاله ترامب بشأن عدم وجود خسائر هو كذب".
ولفت حاجي زادة إلى أنه "كان يمكننا تنفيذ ضربات تؤدي إلى وقوع 500 قتيل في المرحلة الأولى"، وقال: "لو ردت الولايات المتحدة على هجماتنا لأسقطنا من 4 إلى 5 آلاف قتيل في غضون 48 ساعة، في المرحلتين الثانية والثالثة".
وقال حاجي زادة إنه "لو ردت أميركا على الهجوم الصاروخي، فلن نكون مسؤولين أمام الحفاظ على حياة الجنود الأميركيين في المنطقة"، وأضاف: "هناك الكثير من الأهداف المهمة في إيران وأميركا عاجزة عن استهدافها".
وشدد قائد القوات الجوية الإيرانية على أن "إيران أنهت معادلة الرعب الأميركية في المنطقة، وعلى ترامب فتح قاعدة عين الأسد أمام الصحفيين".
ولفت إلى أن "الأميركيين كانوا على أهبة الاستعداد منذ أيام، وكانت هناك 12 طائرة أميركية تراقب الهجوم، وظننا أنها ستنفذ عمليات ضدنا"، مشددا على أن "الصواريخ الإيرانية أصابت أهدافها بدقة وأميركا لم تتمكن من إطلاق رصاصة واحدة تجاه إيران".
واضاف : أن طهران لم تكن تسعى لقتل جنود القوات الأميركية في قاعدة عين الأسد وهدفها كان توجيه ضربة للمعدات العسكرية.
وقال علي حاجي زادة، قائد القوات الجوية، إن "الهجوم الصاروخي على قاعدة عين الأسد، على اعتبارها أهم قاعدة أميركية في العراق، هو بداية لعمليات كبرى وتحرك سيستمر مستقبلا" بحسب روسيا اليوم.
وأضاف أن "لا شيء يمكن أن يعوض اغتيال قائد فيلق القدس، قاسم سليماني، حتى قتل الرئيس الأميركي دونالد ترامب نفسه".
وكشف حاجي زادة أنه "تزامنا مع الهجمات الصاروخية على قاعدة عين الأسد، نفذنا هجمات سيبرانية ضد أنظمة حاملات الطائرات الأميركية"، مشيرا إلى أنه "تم تعطيل أنظمة طائرات استطلاع أميركية تقوم بعمليات رصد".
وأعرب حاجي زادة عن اعتقاده بأن اغتيال سليماني، يعد أحد أكبر الأخطاء التاريخية والاستراتيجية الأميركية، مشيرا إلى أننا "كنا نتوقع ردا أميركيا وكنا مستعدين لمواجهة شاملة، بحيث ستكون ضرباتنا أقوى وضمن منطقة جغرافية أوسع، لكن ضبط النفس الأميركي حال دون الحرب".
وقال حاجي زادة إن "القوات الجوية الإيرانية أطلقت 13 صاروخا باتجاه قواعد أميركية في العراق، وكنا مستعدين لإطلاق مئات الصواريخ الأخرى".
وأضاف: "كنا نتوقع ردا أميركيا يجعل المواجهة تستمر ما بين 3 أيام إلى أسبوع".
وتابع: "ثمن دماء سليماني لا يؤخذ بضرب قواعد أميركية أو إسقاط طائرات استطلاع أو حتى قتل ترامب. ثمن دماء سليماني هو إخراج القوات الأميركية من المنطقة".
وأكد حاجي زادة أن "قوى المقاومة ستسعى لطرد القوات الأميركية من المنطقة"، داعيا "دول المنطقة إلى السير على نهج البرلمان العراقي وإلا فإن قوات المقاومة ستخرج الأميركيين بالقوة".
وأضاف حاجي زادة أن "الهجوم على قاعدة عين الأسد أوقع عشرات القتلى والجرحى على الرغم من أننا لم نسع إلى قتل أحد"، وتابع: " إن "9 طائرات أميركية قامت بنقل القتلى والجرحى إلى إسرائيل والأردن ومستشفى في بغداد"، معتبرا أن "ما قاله ترامب بشأن عدم وجود خسائر هو كذب".
ولفت حاجي زادة إلى أنه "كان يمكننا تنفيذ ضربات تؤدي إلى وقوع 500 قتيل في المرحلة الأولى"، وقال: "لو ردت الولايات المتحدة على هجماتنا لأسقطنا من 4 إلى 5 آلاف قتيل في غضون 48 ساعة، في المرحلتين الثانية والثالثة".
وقال حاجي زادة إنه "لو ردت أميركا على الهجوم الصاروخي، فلن نكون مسؤولين أمام الحفاظ على حياة الجنود الأميركيين في المنطقة"، وأضاف: "هناك الكثير من الأهداف المهمة في إيران وأميركا عاجزة عن استهدافها".
وشدد قائد القوات الجوية الإيرانية على أن "إيران أنهت معادلة الرعب الأميركية في المنطقة، وعلى ترامب فتح قاعدة عين الأسد أمام الصحفيين".
ولفت إلى أن "الأميركيين كانوا على أهبة الاستعداد منذ أيام، وكانت هناك 12 طائرة أميركية تراقب الهجوم، وظننا أنها ستنفذ عمليات ضدنا"، مشددا على أن "الصواريخ الإيرانية أصابت أهدافها بدقة وأميركا لم تتمكن من إطلاق رصاصة واحدة تجاه إيران".
-
أخبار متعلقة
-
اجتماعات عربية ودولية في العقبة اليوم لبحث تطورات الأوضاع في سوريا
-
البطاينة: العثور على عائلة المعتقل العائد من سوريا
-
حزب الاتحاد الوطني الأردني يشارك في دعم ضحايا حادثة دار الضيافة للمسنين
-
بسبب تدخلات الوزراء .. مدير الجمارك يحيل نفسه على التقاعد
-
اربد تودع الشاب عمر السرحان "أبو حسن" بعد جريمة بشعة
-
فيديو يكشف قيام أحد المنتفعين المسنين بحريق الدار
-
الأمن يلقي القبض على قاتل أحد المواطنين في إربد
-
عجلون: 10ملايين دينار لتحسين شبكات المياه