الوكيل الاخباري
استقبل رئيس الوزراء عمر الرزاز اليوم الاربعاء، وفداً من مستشاري ومساعدي أعضاء الكونجرس الأميركي بشقيه النواب والشيوخ الذي يزور المملكة حاليا.اضافة اعلان
واكد رئيس الوزراء خلال اللقاء الذي حضره وزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء سامي الداوود، العلاقات الاستراتيجية التي تربط الاردن والولايات المتحدة الاميركية والجهود التي يقوم بها الملك عبدالله الثاني لتعزيز هذه العلاقات في المجالات كافة.
وثمن رئيس الوزراء، في هذا الإطار، الدعم الذي تقدمه الولايات المتحدة الاميركية للأردن والذي يسهم في تنفيذ العديد من المشروعات التنموية والخدمية.
وعرض الرزاز لآخر المستجدات المتعلقة بتطورات الاوضاع الاقليمية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والازمة السورية، مؤكدا أن القضية الفلسطينية هي القضية المركزية الاولى في منطقة الشرق الاوسط، ولا بد من تعزيز الجهود الدولية للتوصل الى سلام عادل ودائم لها، يقود إلى اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وعلى خطوط الرابع من حزيران 1967.
وحذر من غياب الحل العادل للقضية الفلسطينية ما يؤدي إلى تغذية العنف والتطرف في المنطقة والعالم.
وبشأن الازمة السورية، اكد رئيس الوزراء موقف الأردن الثابت بأن الحل الوحيد للازمة السورية هو حل سياسي يكفل أمن سوريا واستقرارها ويهيء الظروف المناسبة لعودة اللاجئين إلى وطنهم.
وجرى حوار، أجاب خلاله رئيس الوزراء على اسئلة واستفسارات اعضاء الوفد بشأن جملة من القضايا على الساحتين المحلية والإقليمية.
استقبل رئيس الوزراء عمر الرزاز اليوم الاربعاء، وفداً من مستشاري ومساعدي أعضاء الكونجرس الأميركي بشقيه النواب والشيوخ الذي يزور المملكة حاليا.
واكد رئيس الوزراء خلال اللقاء الذي حضره وزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء سامي الداوود، العلاقات الاستراتيجية التي تربط الاردن والولايات المتحدة الاميركية والجهود التي يقوم بها الملك عبدالله الثاني لتعزيز هذه العلاقات في المجالات كافة.
وثمن رئيس الوزراء، في هذا الإطار، الدعم الذي تقدمه الولايات المتحدة الاميركية للأردن والذي يسهم في تنفيذ العديد من المشروعات التنموية والخدمية.
وعرض الرزاز لآخر المستجدات المتعلقة بتطورات الاوضاع الاقليمية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والازمة السورية، مؤكدا أن القضية الفلسطينية هي القضية المركزية الاولى في منطقة الشرق الاوسط، ولا بد من تعزيز الجهود الدولية للتوصل الى سلام عادل ودائم لها، يقود إلى اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وعلى خطوط الرابع من حزيران 1967.
وحذر من غياب الحل العادل للقضية الفلسطينية ما يؤدي إلى تغذية العنف والتطرف في المنطقة والعالم.
وبشأن الازمة السورية، اكد رئيس الوزراء موقف الأردن الثابت بأن الحل الوحيد للازمة السورية هو حل سياسي يكفل أمن سوريا واستقرارها ويهيء الظروف المناسبة لعودة اللاجئين إلى وطنهم.
وجرى حوار، أجاب خلاله رئيس الوزراء على اسئلة واستفسارات اعضاء الوفد بشأن جملة من القضايا على الساحتين المحلية والإقليمية.
-
أخبار متعلقة
-
المحامون ينتخبون نقيبهم ومجلسهم الجديد اليوم
-
الأمير فيصل يعطي شارة الانطلاق لرالي الأردن
-
بعثة حج الأمن العام تصل المدينة المنورة
-
أراضي عجلون تباشر استقبال المراجعين في موقعها الجديد
-
الخيرية الهاشمية تستلم طائرة مساعدات إغاثية من رواندا
-
وزارة العمل: مصاعد المبنى في العبدلي جديدة ولم تتعطل نهائيا
-
وزيرة التنمية الاجتماعية تُخرج سيدات من المجتمع المحلي في الموقر
-
رئيس هيئة الأركان المشتركة يزور قيادة المنطقة العسكرية الشرقية