الوكيل الإخباري - أعلن وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات إقرار خطة للتوسع في زراعة المحاصيل الحقلية "القمح والشعير" وذلك من خلال أربعة محاور رئيسية تتمثل في تخصيص حزم اقراضية بدون فائدة للمزارعين عبر الإقراض الزراعي لغايات مستلزمات الإنتاج الخاصة بالمحاصيل الحقلية "القمح والشعير" وتوفير البذارات للمزارعين في مناطق الزراعة.اضافة اعلان
جاء ذلك خلال جلسة حوارية في جمعية البحث العلمي ضمت أعضاء الجمعية الدكتور فايز الخصاونة والدكتور محمود الدويري والدكتور رضا الخوالدة والدكتور سميح أبو بكر وبحضور أمين عام وزارة الزراعة ومدير عام المركز الوطني للبحوث الزراعية ومدير عام مؤسسة الإقراض الزراعي ومدير عام المؤسسة التعاونية.
وأشار الحنيفات إلى توفير البذار اللازمة لزراعة القمح والشعير وبما يتناسب مع المناطق الجغرافية والحالة المناخية لمناطق الزراعة مؤكدا على استمرارية شراء القمح والشعير المحلي بأسعار مدعومة وأعلى من السعر العالمي، دعما للقطاع ووصولا الى أعلى انتاج ممكن من هذه المحاصيل الاستراتيجية وذلك رغم شح المياه والتغيرات المناخية وانخفاض الهطول المطري الذي أثر بشكل كبير على هذه الزراعات.
وناقش الحضور أهم الخطط والاستراتيجيات والأفكار الداعمة للتوسع في زراعة القمح والشعير كون هذه المحاصيل تعتبر محاصيل استراتيجية تشكل الركن الأساس في هرم الأمن الغذائي ودور وزارة الزراعة في دعم كافة الجهود وتذليل التحديات ووضع الخطط اللازمة لمساعدة المزارعين في الزراعة وتحقيق أكبر عائد ممكن.
واستمع الأعضاء لمداخلات الوزير الحنيفات والمدراء العامين في الوزارة حول الإجراءات المتخذه ضمن الخطة الوطنية للزراعة المستدامة وانجازات الربع الأول من الخطة واثرها على القطاع الزراعي والقطاعات الشريكة حيث ثمن اعضاء الجمعية جهود الوزارة المبذولة في دفع عجلة الإنتاج الزراعي.
جاء ذلك خلال جلسة حوارية في جمعية البحث العلمي ضمت أعضاء الجمعية الدكتور فايز الخصاونة والدكتور محمود الدويري والدكتور رضا الخوالدة والدكتور سميح أبو بكر وبحضور أمين عام وزارة الزراعة ومدير عام المركز الوطني للبحوث الزراعية ومدير عام مؤسسة الإقراض الزراعي ومدير عام المؤسسة التعاونية.
وأشار الحنيفات إلى توفير البذار اللازمة لزراعة القمح والشعير وبما يتناسب مع المناطق الجغرافية والحالة المناخية لمناطق الزراعة مؤكدا على استمرارية شراء القمح والشعير المحلي بأسعار مدعومة وأعلى من السعر العالمي، دعما للقطاع ووصولا الى أعلى انتاج ممكن من هذه المحاصيل الاستراتيجية وذلك رغم شح المياه والتغيرات المناخية وانخفاض الهطول المطري الذي أثر بشكل كبير على هذه الزراعات.
وناقش الحضور أهم الخطط والاستراتيجيات والأفكار الداعمة للتوسع في زراعة القمح والشعير كون هذه المحاصيل تعتبر محاصيل استراتيجية تشكل الركن الأساس في هرم الأمن الغذائي ودور وزارة الزراعة في دعم كافة الجهود وتذليل التحديات ووضع الخطط اللازمة لمساعدة المزارعين في الزراعة وتحقيق أكبر عائد ممكن.
واستمع الأعضاء لمداخلات الوزير الحنيفات والمدراء العامين في الوزارة حول الإجراءات المتخذه ضمن الخطة الوطنية للزراعة المستدامة وانجازات الربع الأول من الخطة واثرها على القطاع الزراعي والقطاعات الشريكة حيث ثمن اعضاء الجمعية جهود الوزارة المبذولة في دفع عجلة الإنتاج الزراعي.
-
أخبار متعلقة
-
الشركة الأردنية الفلسطينية: تعاقدات لتصدير 4 آلاف طن خضروات إلى أوروبا
-
2700 شخص يستفيدون من مشروع تعزيز قدرة اللاجئين للاعتماد على الذات
-
الأمن يضبط مركبة ظهرت في فيديو يقودها صاحبها من المقعد المجاور
-
421 مليون دينار قيمة قروض بطاقات الائتمان حتى آب من العام 2025
-
بلدية إربد تواصل تنفيذ خطتها لتعبيد الطرق وتحسين واقع النظافة في المدينة
-
الغذاء والدواء تنفذ 5 آلاف جولة تفتيشية على المنشآت الغذائية خلال أيلول
-
إخماد حريق مركبة في متنزه غمدان دون إصابات
-
تعليمات جديدة للمركبات: موافقات أوروبية وخليجية إلزامية