الوكيل الاخباري - قال الناطق باسم لجنة الأوبئة، نذير عبيدات، إن مصدر العدوى للمصاب "محلياً" اليوم غير معروف، مؤكداً أن "هذا أمر طبيعي ويحدث في الأوضاع الوبائية".اضافة اعلان
وأكد في تصريحات لقناة المملكة أنه "يجري حالياً التقصي لمعرفة مصدر العدوى، وإن شاء الله ستتم معرفته"، مبيناً أن "فحص بي سي آر كشف عن الإصابة المحلية مجهولة المصدر المسجلة اليوم".
وأوضح أن المصاب "شخص عامل، وله علاقة بالجمهور، وسيتم تحديد من هم الأشخاص الذين تعامل معهم، وإن شاء الله ستتوصل الفرق لمعرفة كافة المخالطين لهذا الشخص".
وبيّن عبيدات أن "الإصابات غير المعروفة المصدر في المملكة لا تتجاوز الأربع إصابات منذ بداية انتشار الوباء في العالم ووجوده في الأردن".
وأضاف: "إذا كانت أعداد الإصابات قليلة ولا تزيد عن ثلاثة بؤر لمدة أسبوعين؛ فهذا لا يدعو للقلق".
وقال إنه "عندما اتخذت الحكومة القرار بفتح القطاعات المختلفة؛ كان لدينا تخوف من زيادة عدد الإصابات بشكل عام".
وتابع عبيدات: "يبقى هناك بعض التخوف، ولا بد من القول بأن هناك ما يجب أن يتم عمله من قبل المؤسسات الصحية بشكل عام، وخاصة فرق التقصي".
وأكد أنه "لا بد من أن تقوم هذه الفرق بمعرفة مصدر الإصابات غير المعروفة، وتحديد المخالطين لها بالسرعة الممكنة، وإجراء الفحوصات لهم".
ولفت إلى أنه "من الواضح أن هناك نسبة كبيرة في البلاد من المصابين لا تظهر عليهم الأعراض، وهذا يحتم على المؤسسات الصحية أن تقوم بإجراء فحوصات لمعرفة مدى انتشار هذا الفيروس في الأردن عن طريق فحوصات الأجسام المضادة التي تبين أن الشخص كان مصاباً دون أن تظهر عليه الأعراض".
وأكد في تصريحات لقناة المملكة أنه "يجري حالياً التقصي لمعرفة مصدر العدوى، وإن شاء الله ستتم معرفته"، مبيناً أن "فحص بي سي آر كشف عن الإصابة المحلية مجهولة المصدر المسجلة اليوم".
وأوضح أن المصاب "شخص عامل، وله علاقة بالجمهور، وسيتم تحديد من هم الأشخاص الذين تعامل معهم، وإن شاء الله ستتوصل الفرق لمعرفة كافة المخالطين لهذا الشخص".
وبيّن عبيدات أن "الإصابات غير المعروفة المصدر في المملكة لا تتجاوز الأربع إصابات منذ بداية انتشار الوباء في العالم ووجوده في الأردن".
وأضاف: "إذا كانت أعداد الإصابات قليلة ولا تزيد عن ثلاثة بؤر لمدة أسبوعين؛ فهذا لا يدعو للقلق".
وقال إنه "عندما اتخذت الحكومة القرار بفتح القطاعات المختلفة؛ كان لدينا تخوف من زيادة عدد الإصابات بشكل عام".
وتابع عبيدات: "يبقى هناك بعض التخوف، ولا بد من القول بأن هناك ما يجب أن يتم عمله من قبل المؤسسات الصحية بشكل عام، وخاصة فرق التقصي".
وأكد أنه "لا بد من أن تقوم هذه الفرق بمعرفة مصدر الإصابات غير المعروفة، وتحديد المخالطين لها بالسرعة الممكنة، وإجراء الفحوصات لهم".
ولفت إلى أنه "من الواضح أن هناك نسبة كبيرة في البلاد من المصابين لا تظهر عليهم الأعراض، وهذا يحتم على المؤسسات الصحية أن تقوم بإجراء فحوصات لمعرفة مدى انتشار هذا الفيروس في الأردن عن طريق فحوصات الأجسام المضادة التي تبين أن الشخص كان مصاباً دون أن تظهر عليه الأعراض".
-
أخبار متعلقة
-
إصابة لاعب منتخب النشامى القريشي بقطع في الرباط الصليبي
-
أكاديميون ومثقفون بعجلون: اللغة العربية هوية راسخة وتفاعل متصاعد مع العصر الرقمي
-
فيديو .. خبير تحكيمي يكشف عن تعرض الأردن لظلم كبير في النهائي
-
أنشطة وفعاليات متنوعة في الجامعة الهاشمية
-
نائب رئيس الوزراء: لاعبو النشامى فرسان رفعوا رأس الأردن عاليًا
-
السلامي: هدفنا هو تجهيز منتخب تحت 23 لكأس آسيا
-
تحذير أمني هام لجميع المواطنين: خذوا الأمر على محمل الجد
-
جمال السلامي يكشف عن مفاجأة كبرى بعد خسارة النهائي
