وقال صديق يزن لـ"الوكيل الإخباري" إن يزن عانى منذ طفولته من مرض التليف الكيسي، ليتوفى مساء الخميس بعد رحلة شاقة من العلاج. ودفن يوم الجمعة في مسقط رأسه، الكرك.
يذكر أن الشاب يزن محادين يبلغ العمر نحو 32 عاماً، وقد أصيب بالتليف الكيسي منذ ولادته. ولتغطية تكاليف العلاج التي أثقلت كاهله وأسرته، قام يزن بكتابة رواية بعنوان "هواء لا يوشك على الوجوم"، التي عبر فيها عن محطات العلاج التي مر بها على شكل نصوص وخواطر.
وكان آخر ما نشره يزن قبل وفاته بيوم حديث على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث طلب من متابعيه الدعاء له قائلاً: ".اسئلكم بالله تدعولي من قلبكم"
ونعت مديرية ثقافة الكرك ونشطاء الشاب الراحل يزن المحادين بشكل واسع، واصفين إياه بالفارس الشجاع والصابر، مستذكرين رحلة علاجه وصبره وثباته فيها.
-
أخبار متعلقة
-
عملية نوعية ونادرة لجراحة الاوعية الدموية في مستشفى الحسين السلط الجديد
-
"إدارة الأزمات" تكشف عدد الاجسام الغريبة التي سقطت في الأردن منذ بدء التصعيد
-
رئيس الديوان الملكي يرعى احتفال أبناء قضاء ماعين بالمناسبات الوطنية
-
إقرار الاستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني 2025-2028
-
وزير الشؤون السياسية يهنئ مجلس نقابة المهندسين
-
وزير الخارجية يبحث مع نظيره السلوفوكي جهود إنهاء التصعيد في المنطقة
-
قاضي القضاة يتفقد مجمع محاكم العقبة الشرعية
-
وزير الخارجية ونظيره الإيرلندي يبحثان خفض التصعيد في المنطقة