الوكيل الاخباري - اكد عضو اللجنة الوطنية لمكافحة الأوبئة في وزارة الصحة عزمي محافظة أن الفيروس تأخر في الانتشار في الأردن، مشيرا إلى تدابير الإغلاق في الأردن بداية الجائحة بعد الاعلان عن دخول الحالات إلى الأردن في آذار/مارس، والذي استمر لنحو 10 أسابيع.اضافة اعلان
وقال إن ذلك الإغلاق كان مبالغا فيه لكنه منع انتشار الفيروس، لكن كان هناك "خوف شديد" يعني بداية الاغلاق كان هناك خوف شديد من انتشار الفيروس خاصة مع انتشاره في دول العالم وعدم المعرفة به.
وأوضح أن الالتزام بالإجراءات الوقائية لم يكن بالمستوى المطلوب.
"أعتقد أن الانتشار بدأ في أيلول/سبتمبر ولم يكن هناك التزام كافٍ بإجراءات الوقاية"، وفق محافظة الذي أضاف أن الالتزام بدأ ربما بعد الانتخابات النيابية وهو ما أدى إلى انخفاض واضح في عدد الحالات.
وذكر أن الأردن بلغ ذروة الوباء في الأسبوع 45 أو 46، لكن بعد الوصول إلى نحو 37 ألف حالة حاليا عاد الأردن إلى مستوى الأسبوع 23، ما يعني أن الارتفاع استمر 6 أسابيع.
ورأى محافظة وهو أستاذ علم المناعة والفيروسات في الجامعة الأردنية، أن منحنى الوفيات مطابق لمنحنى الإصابات ويسيران بالتوازي، وهنا الأعداد ترتفع والحالات ترتفع وهذا حدث في كل دول العالم، قائلاً إن كثرة الوفيات هي بسبب كثرة أعداد الإصابات.
وأكد على أن الأردن ما زال في مرحلة انتشار مجتمعي واسع "واضح".
وقال إن الانخفاض في الأعداد لا يعني الانتهاء من الوباء، وهناك حاجة للاستمرار بالإجراءات.
"يجب أن تنخفض الحالات لتصبح أقل من 10 حالات لكل 100 ألف، أي 1000 حالة تسجل في الأردن يوميا، وقال "لدينا انتشار وبائي كبير خلال الأشهر الماضية أدى إلى اصابة عدد كبير، ونسبة الأشخاص الذين لديهم مناعة ربما تقترب من 20% ما يعني أن لدينا تراكمي إصابات يقترب من مليوني إصابة، أي أن 20% من السكان لديهم مناعة".
وأضاف "بالتالي مع المطعوم إذا استطعنا أن إجراء التطعيم لـ 40% أو 50% من السكان سيؤدي إلى السيطرة على الوباء فالوباء يتوقف عندما تصل المناعة إلى 66% أو أكثر من السكان".
وقال إن ذلك الإغلاق كان مبالغا فيه لكنه منع انتشار الفيروس، لكن كان هناك "خوف شديد" يعني بداية الاغلاق كان هناك خوف شديد من انتشار الفيروس خاصة مع انتشاره في دول العالم وعدم المعرفة به.
وأوضح أن الالتزام بالإجراءات الوقائية لم يكن بالمستوى المطلوب.
"أعتقد أن الانتشار بدأ في أيلول/سبتمبر ولم يكن هناك التزام كافٍ بإجراءات الوقاية"، وفق محافظة الذي أضاف أن الالتزام بدأ ربما بعد الانتخابات النيابية وهو ما أدى إلى انخفاض واضح في عدد الحالات.
وذكر أن الأردن بلغ ذروة الوباء في الأسبوع 45 أو 46، لكن بعد الوصول إلى نحو 37 ألف حالة حاليا عاد الأردن إلى مستوى الأسبوع 23، ما يعني أن الارتفاع استمر 6 أسابيع.
ورأى محافظة وهو أستاذ علم المناعة والفيروسات في الجامعة الأردنية، أن منحنى الوفيات مطابق لمنحنى الإصابات ويسيران بالتوازي، وهنا الأعداد ترتفع والحالات ترتفع وهذا حدث في كل دول العالم، قائلاً إن كثرة الوفيات هي بسبب كثرة أعداد الإصابات.
وأكد على أن الأردن ما زال في مرحلة انتشار مجتمعي واسع "واضح".
وقال إن الانخفاض في الأعداد لا يعني الانتهاء من الوباء، وهناك حاجة للاستمرار بالإجراءات.
"يجب أن تنخفض الحالات لتصبح أقل من 10 حالات لكل 100 ألف، أي 1000 حالة تسجل في الأردن يوميا، وقال "لدينا انتشار وبائي كبير خلال الأشهر الماضية أدى إلى اصابة عدد كبير، ونسبة الأشخاص الذين لديهم مناعة ربما تقترب من 20% ما يعني أن لدينا تراكمي إصابات يقترب من مليوني إصابة، أي أن 20% من السكان لديهم مناعة".
وأضاف "بالتالي مع المطعوم إذا استطعنا أن إجراء التطعيم لـ 40% أو 50% من السكان سيؤدي إلى السيطرة على الوباء فالوباء يتوقف عندما تصل المناعة إلى 66% أو أكثر من السكان".
-
أخبار متعلقة
-
البطاينة: العثور على عائلة المعتقل العائد من سوريا
-
حزب الاتحاد الوطني الأردني يشارك في دعم ضحايا حادثة دار الضيافة للمسنين
-
بسبب تدخلات الوزراء .. مدير الجمارك يحيل نفسه على التقاعد
-
اربد تودع الشاب عمر السرحان "أبو حسن" بعد جريمة بشعة
-
فيديو يكشف قيام أحد المنتفعين المسنين بحريق الدار
-
الأمن يلقي القبض على قاتل أحد المواطنين في إربد
-
عجلون: 10ملايين دينار لتحسين شبكات المياه
-
التنمية الاجتماعية: مغادرة 23 مصابا بحريق دار مسنين المستشفى