الوكيل الاخباري - أطلقت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، الثلاثاء، مناشدة لجمع 27 مليون دولار لمساعدة الأردن في جهود مكافحة فيروس كورونا .اضافة اعلان
وقالت المفوضية، في بيان صادر عن مكتبها بالعاصمة عمان، إنها "تطلق مناشدة لجمع 27 مليون دولار كجزء من مناشدة عالمية تطالب بـ255 مليون دولار لدعم تدابير التأهب والاستجابة بشكل عاجل للاجئين والمهجرين قسراً".
وأوضحت أن "الأموال اللازمة للأردن ستخصص للحفاظ على الخدمات الأساسية مثل المستشفيات والعيادات الطبية، بما في ذلك التي داخل مخيمات اللاجئين، وشراء المعدات الطبية، والمساعدات النقدية العاجلة".
ولفتت المفوضية في بيانها، إلى أنها قدمت مبلغ 1.2 مليون دولار لوزارة الصحة الأردنية، عبر تمويل تلقته من اليابان.
وأكدت أن "العامل الرئيسي في تفشي كورونا لا يمكن معالجته إلا من خلال التضامن والتعاون الدوليين".
وأشارت "حتى الآن في الأردن، لا إصابات بفيروس كورونا مسجلة بين اللاجئين، ولكن المفوضية تواصل مراقبة التأثير السلبي للتدابير؛ لمنع انتشار الفيروس على عائلات اللاجئين وكذلك المجتمع المحلي الأردني المضيف".
وحسب بيانات المفوضية، فإن الأردن يستضيف ما يقرب من 750 ألف لاجئ من 52 جنسية مختلفة.
ويتصدر السوريين قائمة الأكثر تعداداً بالنسبة للاجئين في الأردن؛ حيث يبلغ عددهم نحو 1.3 مليون سوري، قرابة نصفهم يحملون صفة "لاجئ"، فيما دخل الباقون قبل بدء الثورة في بلادهم، بحكم النسب والمصاهرة والمتاجرة.
وسجل الأردن حتى الثلاثاء، 268 إصابة بفيروس كورونا، بينهم 26 حالة شفاء، و5 حالات وفاة.
وحتى ظهر الثلاثاء، أصاب الفيروس قرابة 800 ألفا في العالم، توفي منهم أكثر من 38 ألفا، فيما تعافى نحو 170 ألفا.
وقالت المفوضية، في بيان صادر عن مكتبها بالعاصمة عمان، إنها "تطلق مناشدة لجمع 27 مليون دولار كجزء من مناشدة عالمية تطالب بـ255 مليون دولار لدعم تدابير التأهب والاستجابة بشكل عاجل للاجئين والمهجرين قسراً".
وأوضحت أن "الأموال اللازمة للأردن ستخصص للحفاظ على الخدمات الأساسية مثل المستشفيات والعيادات الطبية، بما في ذلك التي داخل مخيمات اللاجئين، وشراء المعدات الطبية، والمساعدات النقدية العاجلة".
ولفتت المفوضية في بيانها، إلى أنها قدمت مبلغ 1.2 مليون دولار لوزارة الصحة الأردنية، عبر تمويل تلقته من اليابان.
وأكدت أن "العامل الرئيسي في تفشي كورونا لا يمكن معالجته إلا من خلال التضامن والتعاون الدوليين".
وأشارت "حتى الآن في الأردن، لا إصابات بفيروس كورونا مسجلة بين اللاجئين، ولكن المفوضية تواصل مراقبة التأثير السلبي للتدابير؛ لمنع انتشار الفيروس على عائلات اللاجئين وكذلك المجتمع المحلي الأردني المضيف".
وحسب بيانات المفوضية، فإن الأردن يستضيف ما يقرب من 750 ألف لاجئ من 52 جنسية مختلفة.
ويتصدر السوريين قائمة الأكثر تعداداً بالنسبة للاجئين في الأردن؛ حيث يبلغ عددهم نحو 1.3 مليون سوري، قرابة نصفهم يحملون صفة "لاجئ"، فيما دخل الباقون قبل بدء الثورة في بلادهم، بحكم النسب والمصاهرة والمتاجرة.
وسجل الأردن حتى الثلاثاء، 268 إصابة بفيروس كورونا، بينهم 26 حالة شفاء، و5 حالات وفاة.
وحتى ظهر الثلاثاء، أصاب الفيروس قرابة 800 ألفا في العالم، توفي منهم أكثر من 38 ألفا، فيما تعافى نحو 170 ألفا.
-
أخبار متعلقة
-
مجلس نقابة الصحفيين يوصي بمراجعة تعليمات العضوية ومستجدات التسميات
-
وزير الصناعة: الرسوم الجمركية الأميركية تعزز جاذبية الأردن الاستثمارية
-
فرضية مسافر مصاب بوباء واستنفار على الحدود.. تمرين ميداني في جابر
-
وزير العمل يبحث مع "تجارة الأردن" تسهيلات تشغيل العمالة المحلية
-
اللجنة الفنية الأردنية السورية المشتركة تعقد اجتماعها في دمشق
-
"المياه" تطلق مشروع خرائط الفيضانات التجريبية
-
وزير الإدارة المحلية يطلع على سير العمل في بلدية مأدبا
-
نظام جديد للدعاية الانتخابية في عمّان