الوكيل الإخباري - ياسر شطناوي - قبل أقل من أسبوعين من الحسم، تترقب أسواق العالم نتائج اجتماع البنك الاحتياطي الفيدرالي في 21 و 22 من آذار الحالي لبيان مصير رفع أسعار الفائدة ومقدار هذا الرفع الجديد.اضافة اعلان
ووفقاً تحليلات اقتصادية تابعها "الوكيل الإخباري" على مدار الأسبوع الماضي، من المتوقع أن يرفع الفيدرالي الأمريكي الفائدة للمرة 11 على التوالي بنسبة 50 نقطة أساس، وهي نسبة تبلغ ضعف ما كانت عليه في كانون الثاني الماضي والتي تقررت عند 25 نقطة.
وتفاوت أداء الأسواق خلال الأسبوع الماضي بين هبوط وارتفاع، وأغلقت مؤشرات اقتصادية عالمية على انخفاض، بسبب حالة الترقب والحذر من قيمة الرفع القادمة للفائدة.
ووضع رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، جيروم باول الأسواق في حالة جدل، بعد أن جعل الباب موارباً أمام توقعات رفع الفائدة، مع تأكيده على أن الفيدرالي مستعد لزيادة وتيرة رفع الفائدة وفقا للبيانات الاقتصادية العامة التي أظهرت أداء أقوى من المتوقع.
وتتخوف الأسواق من حدوث الركود بسبب مواصلة رفع الفائدة، بالوقت الذي مازالت فيه الأوضاع الجيوسياسية في العالم تؤثر على المسار الاقتصادي العالمي، عبر الضغط على معدلات النمو وتأثرها بالصراعات التي تدور، خاصة بملفي النفط والطاقة.
وتبيّن التقارير، أن الفيدرالي الأمريكي اليوم بات بوضع لا يحسد عليه، وأنه ما زال يدفع نحو تحقيق 2% معدل تضخم مع منتصف العام الحالي، بالرغم من الشد العكسي الذي يحصل، وارتفاع معدلات التضخم التي تتوالى كل شهر.
وما زال الفيدرالي الأمريكي مستمراً في معركته ضد التضخم من عام، بعد التأثيرات الاقتصادية الكبيرة التي نتجت عن الحرب الروسية الأوكرانية، والخلل الذي أصاب سلاسل التوريد، إلى جانب الصراع الصيني الأمريكي.
ووفقاً تحليلات اقتصادية تابعها "الوكيل الإخباري" على مدار الأسبوع الماضي، من المتوقع أن يرفع الفيدرالي الأمريكي الفائدة للمرة 11 على التوالي بنسبة 50 نقطة أساس، وهي نسبة تبلغ ضعف ما كانت عليه في كانون الثاني الماضي والتي تقررت عند 25 نقطة.
وتفاوت أداء الأسواق خلال الأسبوع الماضي بين هبوط وارتفاع، وأغلقت مؤشرات اقتصادية عالمية على انخفاض، بسبب حالة الترقب والحذر من قيمة الرفع القادمة للفائدة.
ووضع رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، جيروم باول الأسواق في حالة جدل، بعد أن جعل الباب موارباً أمام توقعات رفع الفائدة، مع تأكيده على أن الفيدرالي مستعد لزيادة وتيرة رفع الفائدة وفقا للبيانات الاقتصادية العامة التي أظهرت أداء أقوى من المتوقع.
وتتخوف الأسواق من حدوث الركود بسبب مواصلة رفع الفائدة، بالوقت الذي مازالت فيه الأوضاع الجيوسياسية في العالم تؤثر على المسار الاقتصادي العالمي، عبر الضغط على معدلات النمو وتأثرها بالصراعات التي تدور، خاصة بملفي النفط والطاقة.
وتبيّن التقارير، أن الفيدرالي الأمريكي اليوم بات بوضع لا يحسد عليه، وأنه ما زال يدفع نحو تحقيق 2% معدل تضخم مع منتصف العام الحالي، بالرغم من الشد العكسي الذي يحصل، وارتفاع معدلات التضخم التي تتوالى كل شهر.
وما زال الفيدرالي الأمريكي مستمراً في معركته ضد التضخم من عام، بعد التأثيرات الاقتصادية الكبيرة التي نتجت عن الحرب الروسية الأوكرانية، والخلل الذي أصاب سلاسل التوريد، إلى جانب الصراع الصيني الأمريكي.
-
أخبار متعلقة
-
تراجع سعر اليوان أمام الدولار
-
وكالة الطاقة الدولية: عام 2025 سيحظى بإمدادات نفط وفيرة
-
بلومبرغ: إيلون ماسك أول شخص تتجاوز ثروته 400 مليار دولار
-
عمليات جني الأرباح تضغط على أسعار الذهب
-
النفط يتأرجح بين ضعف الطلب العالمي والعقوبات ضد روسيا
-
الين يصعد مع تضخم أسعار الجملة باليابان وترقب بيانات أميركية
-
ارتفاع أسعار النفط بعد بيانات صينية
-
ازدياد حالات إفلاس الشركات في فنلندا