الوكيل الإخباري - يتوجّه الإسرائيليون، اليوم الثلاثاء إلى انتخابات تشريعية مبكرة، هي الثانية من نوعها هذا العام.
ويرى مراقبون أن نتائج الانتخابات قد يدفع الاحتلال إلى عدم الاستقرار السياسي في حال فشل رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو ومعسكره، بالحصول على أغلبية.
فبعد احتفالات النصر في أبريل الماضي والحصول على اكبر عدد من التوصيات وبدء مفاوضات ائتلافية، وتمديد مدة التكليف القانونية الممنوحة، فشل نتنياهو في تشكيل الحكومة وقرر حل الكنيست والذهاب إلى انتخابات جديدة وعدم إعادة كتاب التكليف لاختيار مرشح آخر، كما ينص القانون الإسرائيلي .
و المتهم بإفشال نتنياهو حينها، كان أفيغدور ليبرمان زعيم حزب "إسرائيل بيتنا"، إذ علل الأخير عزوفه عن المشاركة في حكومة نتنياهو، بسبب رضوخها المطلق للاحزاب اليهودية المتدينة، واتخذ من قانون التجنيد سببا مباشرا لرفض اقتراحات شريكه السياسي منذ عقود.
سكاي نيوز
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
واشنطن تعلن عن أول انسحاب إسرائيلي من جنوب لبنان
-
مصادر: ترامب يفكر في تعيين رئيس المخابرات السابق مبعوثا خاصا لإيران
-
الحرس الثوري الإيراني يكشف سبب عدم تدخله في أحداث سوريا الأخيرة
-
النواب الأمريكي يقر مشروع قانون للدفاع بـ 895 مليار دولار
-
قديروف يعلن عن هجوم أوكراني جديد على الشيشان
-
الجمعية العامة تعتمد قراراً يدعم الأونروا
-
أردوغان يعلن عن اتفاق تاريخي للمصالحة بين الصومال وإثيوبيا
-
تفاصيل جديدة عن سقوط الأسد.. رحلتان جويتان و"خوف من الخيانة"