وأشارت الصحيفة إلى أن الجانب الأمريكي قدم عرضه للأسد عبر وسطاء من الإمارات قبل أسابيع قليلة من الهجوم الواسع للمعارضة المسلحة السورية، مقابل رفع تدريجي للعقوبات، إلا أن الرئيس السوري السابق رفض العرض.
ولفتت "واشنطن بوست"، إلى أن الأمر الذي كان أشد فتكا ببشار الأسد، هو رفضه لتسوية علاقته بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي عرض تطبيع العلاقات مع دمشق مقابل احتواء المجموعات الكردية وعودة بعض اللاجئين السوريين إلى بلادهم "على الأقل".
-
أخبار متعلقة
-
بوتين: روسيا تعرف كيف توحد صفوفها في مواجهة التهديدات
-
فضيحة كبرى في بلجيكا بسبب إف 35
-
أزمة جديدة تضرب مصر وتهدد أمنها الغذائي
-
بالفيديو .. أول حكم إعدام في الدولة السورية الجديدة على قاتل ومغتصب طفلة
-
وفاة نائب الرئيس الأمريكي السابق ومهندس الحرب على العراق
-
المنتدى العربي العاشر للطاقة المتجددة يواصل فعالياته في المنامة
-
الجيش الفلبيني يعلن تحطم مروحية خلال مهمة لإغاثة منكوبي الإعصار
-
مجلس الأمن والدفاع السوداني يبحث مقترح هدنة أميركي لإنهاء النزاع الدامي
