وأشارت الصحيفة إلى أن الجانب الأمريكي قدم عرضه للأسد عبر وسطاء من الإمارات قبل أسابيع قليلة من الهجوم الواسع للمعارضة المسلحة السورية، مقابل رفع تدريجي للعقوبات، إلا أن الرئيس السوري السابق رفض العرض.
ولفتت "واشنطن بوست"، إلى أن الأمر الذي كان أشد فتكا ببشار الأسد، هو رفضه لتسوية علاقته بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي عرض تطبيع العلاقات مع دمشق مقابل احتواء المجموعات الكردية وعودة بعض اللاجئين السوريين إلى بلادهم "على الأقل".
-
أخبار متعلقة
-
تنفيذ حكم الإعدام بحق منفذ الهجوم على السفارة الأذربيجانية بطهران
-
مدير الـ"FBI" السابق يكشف سر شيفرة "8647" المريبة
-
ترامب يعلن عن "القبة الذهبية" بتكلفة 175 مليار دولار .. تعرف عليها
-
الدفاع الروسية: تدمير 127 مسيرة أوكرانية الليلة الماضية
-
بعد فضيحة الأرز وزير الزراعة الياباني يقدم استقالته
-
تكساس تحت الطوارئ.. الغاز السام ينتشر والشرطة تحذر
-
مجلس الأمن يطّلع اليوم على آخر المستجدات في سوريا
-
ترامب ردا على زيلينسكي: الرئيس الأمريكي وحده المخول باتخاذ قرارات العقوبات