وأكدت في بيان اليوم الخميس، أن الاستهداف المتكرر للمستشفى يستحيل معه تقديم الرعاية الطبية، لما يشكّله من خطورة على الطواقم الطبية والجرحى والمرضى.
وحذّرت أن توقف المستشفى عن العمل يعني توقف تقديم خدمات تخصصية، كخدمات جراحة الأعصاب، وجراحة الصدر، ومركز القسطرة القلبية، وجراحة القلب والأوعية الدموية، والعيون، التي لا تتوفر إلا في المستشفى الأوروبي.
وذكرت أن مستشفى غزة الأوروبي هو المستشفى الوحيد الذي يقدّم المتابعة الطبية لمرضى السرطان في قطاع غزة بعد تدمير مستشفى الصداقة التركي.
وأضافت، إن خروج المستشفى عن العمل يعني حرمان مرضى السرطان من متابعة البروتوكولات العلاجية، ومضاعفة أوضاعهم الصحية.
وأشارت الوزارة إلى أن المستشفى يضم 28 سريراً للعناية المركزة، و12 حضّانة أطفال، و260 سريراً للمبيت، و25 سرير طوارئ، و60 سريراً لمرضى الأورام، وهي الآن متوقفة عن العمل.
بترا
-
أخبار متعلقة
-
نتنياهو: لا نهاية دائمة للحرب دون نزع سلاح غزة
-
إسرائيل تستعد لإرسال وفد إلى قطر لإجراء محادثات تتعلق بالهدنة في غزة
-
إسرائيل تستعد للرد بعد موافقة حماس على مفاوضات لوقف إطلاق النار في غزة
-
إردوغان يقول إنّه طلب من ترامب التدخل بشأن إطلاق النار على منتظري المساعدات في غزة
-
الاحتلال يقتحم مخيم قلنديا في القدس المحتلة
-
استشهاد 70 فلسطينياً وإصابة 332 في قطاع غزة
-
أزمة نقص الوقود تفاقم من معاناة المستشفيات في قطاع غزة
-
انتشال جثتي شهيدين بالشجاعية شرقي غزة