وأكدت في بيان اليوم الخميس، أن الاستهداف المتكرر للمستشفى يستحيل معه تقديم الرعاية الطبية، لما يشكّله من خطورة على الطواقم الطبية والجرحى والمرضى.
وحذّرت أن توقف المستشفى عن العمل يعني توقف تقديم خدمات تخصصية، كخدمات جراحة الأعصاب، وجراحة الصدر، ومركز القسطرة القلبية، وجراحة القلب والأوعية الدموية، والعيون، التي لا تتوفر إلا في المستشفى الأوروبي.
وذكرت أن مستشفى غزة الأوروبي هو المستشفى الوحيد الذي يقدّم المتابعة الطبية لمرضى السرطان في قطاع غزة بعد تدمير مستشفى الصداقة التركي.
وأضافت، إن خروج المستشفى عن العمل يعني حرمان مرضى السرطان من متابعة البروتوكولات العلاجية، ومضاعفة أوضاعهم الصحية.
وأشارت الوزارة إلى أن المستشفى يضم 28 سريراً للعناية المركزة، و12 حضّانة أطفال، و260 سريراً للمبيت، و25 سرير طوارئ، و60 سريراً لمرضى الأورام، وهي الآن متوقفة عن العمل.
بترا
-
أخبار متعلقة
-
نادي الأسير الفلسطيني: أكثر من 9 آلاف معتقل لا يزالون داخل سجون الاحتلال
-
نائب الرئيس الأميركي: مهمة صعبة تنتظرنا لنزع سلاح حماس
-
إصابة طفلة إثر ملاحقة مستوطنين لها جنوب الخليل
-
قوات الاحتلال تعتقل 43 فلسطينيا في الضفة الغربية
-
“الكنيست” تصوت اليوم على مشروع “قانون ضم الضفة”
-
الأمم المتحدة: اعتداءات المستوطنين بموسم الزيتون تهدف لفصل الفلسطينيين عن أرضهم
-
حكم مرتقب للعدل الدولية في منع إسرائيل إدخال المساعدات لغزة
-
الاحتلال يقتحم بلدات في قلقيلية والخليل