الوكيل الإخباري- تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، إغلاق معبري رفح الحدودي، وكرم أبو سالم التجاري جنوب قطاع غزة، لليوم السادس عشر على التوالي، وسط تحذيرات من كارثة إنسانية.اضافة اعلان
وكانت قوات الاحتلال قد احتلت في السابع من شهر أيار الجاري، الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي، وأوقفت تدفق المساعدات إلى القطاع.
فيما تواصل قوات الاحتلال منذ الخامس من الشهر ذاته، إغلاق معبر كرم أبو سالم التجاري جنوب شرق مدينة رفح، وتمنع إدخال المساعدات الإنسانية والطبية.
وبحسب مصادر صحفية، فإن قوات الاحتلال منعت خلال فترة إغلاق المعبرين إدخال أكثر من 3000 شاحنة مساعدات للقطاع، وسفر نحو 700 مريض وجريح للعلاج خارج القطاع المحاصر.
وكان برنامج الأغذية العالمي، أكد الحاجة لوصول "آمن ومستدام" للمساعدات من أجل منع المجاعة في شمال قطاع غزة، "لكن أوامر الإخلاء (الإسرائيلية) تحول دون ذلك".
وحذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، من أن عدم فتح المعابر البرية والوصول الآمن إليها ينذر باستمرار الظروف الإنسانية الكارثية في قطاع غزة.
وكان يتواجد في رفح نحو 1.4 مليون فلسطيني، سبق أن دفعهم الاحتلال الإسرائيلي للنزوح إليها قسرا، بزعم أنها "آمنة" قبل أن يشن عليها هجوما بريا وغارات جوية مكثفة أسفرت عن مئات الشهداء والجرحى.
وأكدت "الأونروا" أنه "في كل مرة تُشرد فيها عائلات، تتعرض حياتها لخطر جسيم، ويضطرون إلى ترك كل شيء خلفهم، بحثا عن الأمان، لكن لا توجد منطقة آمنة".
وفا
وكانت قوات الاحتلال قد احتلت في السابع من شهر أيار الجاري، الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي، وأوقفت تدفق المساعدات إلى القطاع.
فيما تواصل قوات الاحتلال منذ الخامس من الشهر ذاته، إغلاق معبر كرم أبو سالم التجاري جنوب شرق مدينة رفح، وتمنع إدخال المساعدات الإنسانية والطبية.
وبحسب مصادر صحفية، فإن قوات الاحتلال منعت خلال فترة إغلاق المعبرين إدخال أكثر من 3000 شاحنة مساعدات للقطاع، وسفر نحو 700 مريض وجريح للعلاج خارج القطاع المحاصر.
وكان برنامج الأغذية العالمي، أكد الحاجة لوصول "آمن ومستدام" للمساعدات من أجل منع المجاعة في شمال قطاع غزة، "لكن أوامر الإخلاء (الإسرائيلية) تحول دون ذلك".
وحذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، من أن عدم فتح المعابر البرية والوصول الآمن إليها ينذر باستمرار الظروف الإنسانية الكارثية في قطاع غزة.
وكان يتواجد في رفح نحو 1.4 مليون فلسطيني، سبق أن دفعهم الاحتلال الإسرائيلي للنزوح إليها قسرا، بزعم أنها "آمنة" قبل أن يشن عليها هجوما بريا وغارات جوية مكثفة أسفرت عن مئات الشهداء والجرحى.
وأكدت "الأونروا" أنه "في كل مرة تُشرد فيها عائلات، تتعرض حياتها لخطر جسيم، ويضطرون إلى ترك كل شيء خلفهم، بحثا عن الأمان، لكن لا توجد منطقة آمنة".
وفا
-
أخبار متعلقة
-
طفل ورجل مسن وأسر كاملة.. 42 شهيدًا في عدوان إسرائيلي جديد على غزة
-
الحريديم يواصلون التهديد بحل الكنيست وإسقاط حكومة نتنياهو
-
قائد سابق بالجيش الإسرائيلي يُقرّ بتخبّط وإخفاقات الاحتلال في غزة
-
الجيش الإسرائيلي يعلن رسميًا مقتل 4 جنود وإصابة 5 آخرين بهجوم خان يونس
-
مؤسسة غزة الإنسانية تعلن إغلاق جميع مواقع توزيع المساعدات
-
عشرات الآلاف يؤدون صلاة عيد الأضحى في المسجد الأقصى المبارك
-
الاحتلال ينسف منازل سكنية في القرارة شمال شرق خان يونس جنوب قطاع غزة
-
15 شهيدا مع استمرار قصف الاحتلال مدينتي غزة وخان يونس