وجاء في التقرير أن "عمليات قتل القوات الإسرائيلية للفلسطينيين الباحثين عن طعام هي جرائم حرب".
وأضافت المنظمة أن "الوضع الإنساني الكارثي (في غزة) هو نتيجة مباشرة لاستخدام إسرائيل للتجويع سلاحَ حرب – وهو جريمة حرب – فضلًا عن عرقلتها المتعمدة والمستمرة لدخول المساعدات الإنسانية وتأمين الخدمات الأساسية".
بعد 22 شهرًا من العدوان الإسرائيلي، بات قطاع غزة مهددًا "بالمجاعة على نطاق واسع" وفقًا للأمم المتحدة، ويعتمد كليًا على المساعدات الإنسانية التي تُنقل في شاحنات أو يتم إلقاؤها من الجو.
بعد أن فرضت حصارًا شاملًا على القطاع مطلع آذار، متسببةً بنقص حاد في الغذاء والدواء والحاجات الأساسية، سمحت إسرائيل في نهاية أيار بدخول بعض المساعدات لتقوم بتوزيعها مؤسسة غزة الإنسانية التي ترفض وكالات الأمم المتحدة التعامل معها.
وتابعت هيومن رايتس ووتش: "وقعت حوادث أسفرت عن سقوط العديد من الضحايا بشكل شبه يومي في مراكز توزيع المساعدات الأربعة التي تديرها" مؤسسة غزة الإنسانية.
-
أخبار متعلقة
-
مدير الإسعاف بغزة: الاحتلال دمر أكثر من 80% من مركباتنا
-
اليونيسيف: أطفال غزة يموتون بمعدل غير مسبوق
-
استشهاد فتى بسبب سوء التغذية في غزة
-
شهداء وجرحى جراء القصف الإسرائيلي لعدة مناطق في غزة
-
رئيس الأركان الإسرائيلي يتحدث عن نقاط ضعف في الجيش وتآكل في قواته
-
رئيس فنلندا يعلن استعداده للاعتراف بدولة فلسطين
-
عباس: نريد دولة فلسطين غير مسلحة بما في ذلك قطاع غزة
-
الأمم المتحدة: استشهاد 1373 فلسطينيا أثناء انتظارهم المساعدات في غزة