ووفقًا للدكتور شريف حتة، استشاري الصحة العامة، فإن السبب الأكثر شيوعًا لهذا الصداع هو التوتر العصبي، بشرط عدم وجود سبب عضوي مثل ارتفاع ضغط الدم.
أبرز الأسباب:
التوتر والضغوط النفسية.
قلة النوم أو الراحة.
التفكير الزائد والقلق.
العلاج ونصائح التخفيف:
الراحة والابتعاد عن مصادر التوتر.
شرب الماء بكميات كافية.
ممارسة رياضة المشي يوميًا من 30 إلى 45 دقيقة.
البدء بالحركة بعد الاستيقاظ وقبل ركوب المواصلات لتحفيز الدورة الدموية.
تجنّب التفكير الزائد في الصداع لتفادي زيادة التوتر والضغط.
الخلاصة: إذا كان الصداع ناتجًا عن التوتر، فإن التعامل معه يبدأ من الهدوء النفسي ونمط حياة صحي.
-
أخبار متعلقة
-
متى يكون لون المخاط علامة تحذير صحية؟
-
فوائد مكملات أوميغا 3 تنخفض بسرعة بعد التوقف عن تناولها
-
رغم فوائدها.. هذه من "من أسوأ الفواكه التي يمكنك تناولها"!
-
المغنيسيوم الغذائي.. سر التركيز والمزاج الجيد لدى الأطفال
-
تعرض قصير للشمس يخفض الكوليسترول الضار ويحمي القلب
-
أسباب ازدياد آلام المفاصل في الطقس البارد
-
تحذيرات طبية من إعطاء أقراص الفلورايد للأطفال
-
دراسة تحذر: أقراص منع حمل شائعة قد تزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي
