وتتعدد أسباب ارتفاع الكوليسترول في الدم، وغالبًا ما تكون ناتجة عن بعض العادات الخاطئة التي يمارسها البعض، مثل الإفراط في تناول السكريات والدهون المشبعة، وإهمال ممارسة الرياضة وقلة الحركة.
أعراض ارتفاع الكوليسترول
غالبًا ما تكون الأعراض المصاحبة لارتفاع الكوليسترول صامتة، ولا تظهر إلا حال حدوث مضاعفات، مثل النوبة القلبية أو السكتة الدماغية، وذلك نتيجة ترسب الكوليسترول على جدران الشرايين، ما يتسبب في ضيقها، وإعاقة تدفق الدم من خلالها.
وهذا لا يعني أنه يمكن الانتظار حتى يتسبب الكوليسترول المرتفع في الاصابة بالنوبة القلبية أو السكتة الدماغية، وإنما هناك علامات خطورة يجب الانتباه إليها، وتشمل:
ظهور زوائد جلدية ناعمة صفراء اللون.
الشعور بألم أو ضغط في الجانب الأيسر من الصدر.
الشعور بالامتلاء دون سبب واضح.
الدوخة.
اضطرابات الحركة.
التلعثم وعدم وضوح بعض الكلمات.
ألم في أسفل الساقين.
تشخيص ارتفاع الكوليسترول
بما أن أعراض ارتفاع الكوليسترول صامتة، فإن اكتشافه يعتمد على إجراء تحليل دم، خاصة إذا كان الشخص يعاني من:
السكري.
ارتفاع ضغط الدم.
السمنة.
ويتراوح مستوى الكوليسترول الكلي الطبيعي في الدم ما بين 150 و200 ملليجرام \ ديسيلتر، وبالتالي فإن ارتفاعه عن هذه النسبة تعني ارتفاعه في الدم.
الوقاية من ارتفاع الكوليسترول
1- التغذية
2- ممارسة الرياضة
3- الإقلاع عن التدخين
4- ضبط السكر والضغط
-
أخبار متعلقة
-
هل يهرب الناس منك؟.. هذه الأطعمة قد تكون السبب
-
"فايبرماكسينغ".. ترند تيك توك الذي يرحب به خبراء التغذية
-
لعلاج الصلع الوراثي.. سكر طبيعي في الجسم قد يكون الحل
-
نصائح للتقليل من التعرق المفرط في الصيف!
-
البندورة.. كنز غذائي وفوائد صحية مذهلة
-
هل تتعرق كثيراً ؟ إليك 10 نصائح تقلل الإحراج وتحمي صحتك
-
مشروب شائع يمكن استخدامه ضد الإمساك
-
حقائق عن ضربة الشمس وطرق الوقاية منها