التهاب في الحُصين
الأطعمة الدهنية تحفّز استجابة التهابية في منطقة الحُصين المسؤولة عن التعلم والذاكرة، مما يضعف الأداء الذهني.
مقاومة الأنسولين
تؤدي الدهون الزائدة إلى جعل الدماغ أقل استجابة للأنسولين، ما يؤثر على قدرته في دعم التعلم وتنظيم الطاقة.
الإجهاد التأكسدي
الإفراط في تناول الدهون يسبب إجهادًا تأكسديًا يضر بالخلايا العصبية ويضعف الوظائف المعرفية.
ضعف الذاكرة وزيادة خطر الزهايمر
خاصة الدهون المتحولة الصناعية، والتي ترتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر نتيجة تأثيرها السلبي على خلايا الدماغ.
السكري من النوع الثاني وتأثيره على الدماغ
تناول الدهون بشكل مفرط يرفع من خطر الإصابة بالسكري، والذي بدوره يضر بالدماغ ويُسرّع التدهور المعرفي.
تغيرات في الأوعية الدموية الدماغية
الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون قد تسبب خللًا في بطانة الأوعية الدموية بالدماغ، مما يؤدي إلى الصداع، التوهان، وفقدان الذاكرة.
ينصح الخبراء باتباع نظام غذائي متوازن وتجنب الإفراط في الدهون، خاصة الصناعية منها، مع التركيز على الأطعمة التي تحتوي على مضادات الأكسدة والفيتامينات، لضمان صحة الدماغ وتحسين الأداء الذهني، خصوصًا مع التقدم في العمر.
-
أخبار متعلقة
-
"نظنها آمنة".. ممارسات شائعة قد تزيد خطر الإصابة بالسرطان
-
مع ارتفاع درجة حرارة الجو.. احرص على تناول هذه المشروبات
-
لماذا نرغب في تناول الأطعمة الحارة؟
-
5 مشروبات صادمة تساعدك على النوم
-
ظاهرة جديدة في العلاج النفسي.. حديث أكثر وأدوية أقل
-
تحذير طبي: قرحة الفم المستمرة قد تكون علامة على سرطان
-
دراسة تكشف.. هذا ما يفعله الكافيين بالجسم
-
وفد فرنسي يزور مركز صحي أبو نصير ويطلع على برنامج تشخيص خلع الورك لدى حديثي الولادة