وأشار الخبراء إلى أن القلق الرئيسي كان يتمحور حول ما يسمى بـ"المايكوتوكسينات"، أو السموم الفطرية، التي تنتجها بعض أنواع العفن. وهذه السموم، ومنها أنواع مثل "الروريدين" و"الساتراوتوكسينات"، يمكن أن تسبب آثارا ضارة إذا تعرض لها الإنسان بتركيزات عالية.
ومع ذلك، فإن الخطر الفعلي منها أقل بكثير مما يعتقد. فهذه السموم لا تنتشر بسهولة في الهواء، كما أن كميتها في المنازل عادة ما تكون ضئيلة جدا وغير كافية للتسبب بأمراض خطيرة.
لكن هذا لا يعني أن العفن المنزلي غير ضار إطلاقا، فهو قد يسبب مشاكل صحية حقيقية للأشخاص الذين يعانون من الحساسية أو الربو، حيث يمكن أن يؤدي استنشاق أبواغ العفن إلى تفاقم أعراضهم.
-
أخبار متعلقة
-
خبيرة تغذية تحذر: هذه الفواكه من الأسوأ على مائدة الإفطار
-
7 علامات تحذيرية تشير إلى مشاكل في المرارة
-
'ستيفيا' لا تحلّي فقط… بل تقتل خلايا السرطان!
-
عصير الشمندر... هذا ما يفعله كوبان منه بجسمك!
-
اكتشاف هام يفتح آفاقا في مكافحة سرطان البروستات العدواني
-
تسريحة شعرك قد تكون سبب صداعك! إليك ما يقوله الخبراء
-
خطوات بسيطة للوقاية من سرطان الكلى
-
نصائح لغسل الخضروات والفواكه وتجنّب التسمم الغذائي