الوكيل الاخباري - أشار رئيس لجنة العمل والتنمية الاجتماعية والسكان النيابية، خالد أبو حسان، إلى الجدل الدائر حول المادة 5 من "معدل العمل"، المتعلقة بالتحرش الجنسي، موضحا أنها وضعت ليس للعقوبة،إنما لحفظ حقوق العاملة، التي تتعرض لـ"تحرش جنسي".اضافة اعلان
وقال أبو حسان خلال ترؤسه اجتماعا للجنة، عقدته اليوم الأربعاء، لمواصلة مناقشة مشروع القانون، بحضور وزير العمل نضال البطاينة ومدير علاقات العمل عدنان الدهامشة، إن مشروع القانون المعدل لقانون العمل لسنة 2020، تم صياغته في وزارة العمل، ومن ثم ديوان الرأي والتشريع ومجلس الوزراء، ولم يتم التدخل بصياغته من أي جهة خارجية.
وأضاف أن ما يهم اللجنة هو تشريع قانون عصري يلبي طموحات سوق العمل، فضلا عن إيجاد بيئة خصبة للعمل.
وتابع، أن اللجنة أقرت مشروع القانون بعد إجراء التعديلات اللازمة عليه، وذلك بعد أن أجرت سلسلة اجتماعات وحوارات ولقاءات، بحضور العديد من مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الحقوقية المعنية بالمرأة.
وبين أن اللجنة أضافت تعديلا على نص المادة 69 من مشروع القانون، لتصبح كالتالي: "لا يجوز إجبار المرأة العاملة، على العمل ليلا أو القيام بأعمال شاقة جسديا".
من جهته، أكد أمين عام وزارة العمل فاروق الحديدي إن "معدل العمل" صيغ في الوزارة على أيدي كوادرها، مشددا بذات الوقت على أن الوزارة لم تسمح لأي جهة بالتدخل في صياغته.
وأضاف أن بعض الجهات قامت بتزويد الوزارة بملاحظات واقتراحات على مشروع القانون، لكنه لم يطلع عليها.
وأكد الحديدي أن المادة المتعلقة بالتحرش الجنسي، "وضعت لحفظ حقوق العاملات الأردنيات في أماكن عملهن، فضلا عن الحفاظ على حقوقهن حال تعرضهن للتحرش وترك مكان العمل".
وقال أبو حسان خلال ترؤسه اجتماعا للجنة، عقدته اليوم الأربعاء، لمواصلة مناقشة مشروع القانون، بحضور وزير العمل نضال البطاينة ومدير علاقات العمل عدنان الدهامشة، إن مشروع القانون المعدل لقانون العمل لسنة 2020، تم صياغته في وزارة العمل، ومن ثم ديوان الرأي والتشريع ومجلس الوزراء، ولم يتم التدخل بصياغته من أي جهة خارجية.
وأضاف أن ما يهم اللجنة هو تشريع قانون عصري يلبي طموحات سوق العمل، فضلا عن إيجاد بيئة خصبة للعمل.
وتابع، أن اللجنة أقرت مشروع القانون بعد إجراء التعديلات اللازمة عليه، وذلك بعد أن أجرت سلسلة اجتماعات وحوارات ولقاءات، بحضور العديد من مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الحقوقية المعنية بالمرأة.
وبين أن اللجنة أضافت تعديلا على نص المادة 69 من مشروع القانون، لتصبح كالتالي: "لا يجوز إجبار المرأة العاملة، على العمل ليلا أو القيام بأعمال شاقة جسديا".
من جهته، أكد أمين عام وزارة العمل فاروق الحديدي إن "معدل العمل" صيغ في الوزارة على أيدي كوادرها، مشددا بذات الوقت على أن الوزارة لم تسمح لأي جهة بالتدخل في صياغته.
وأضاف أن بعض الجهات قامت بتزويد الوزارة بملاحظات واقتراحات على مشروع القانون، لكنه لم يطلع عليها.
وأكد الحديدي أن المادة المتعلقة بالتحرش الجنسي، "وضعت لحفظ حقوق العاملات الأردنيات في أماكن عملهن، فضلا عن الحفاظ على حقوقهن حال تعرضهن للتحرش وترك مكان العمل".
-
أخبار متعلقة
-
الصفدي في بيان للنواب: الملك وضع قاعدة للعمل الجماعي العربي لا تقبل التأجيل أو التردد
-
النائب زهير الخشمان: كلمة جلالة الملك في قمة الدوحة خارطة طريق عربية إسلامية جديدة
-
الخصاونة: خطاب الملك في الدوحة امتداداً للمواقف العروبية الثابتة
-
عطية: خطاب الملك في قمة الدوحة عبّر عن ضمير الأمة ورفض العدوان على فلسطين وقطر
-
"خارجية الأعيان" تبحث المستجدات الإقليمية
-
"تقدم النيابية" تختار مكتبها الدائم
-
الطاقة النيابية تطلع على خطط واستراتيجيات شركة توزيع الكهرباء
-
زهير الخشمان خلال عامه الأول تحت القبة نموذج للنائب الذي يثبت بالفعل أن صوت الشعب حاضر وأن الرقابة والتشريع أمانة