وجاء في المرسوم الطريف أن الموت "ممنوع حتى تؤمّن البلدية أرضًا جديدة للدفن"، داعيًا السكان إلى الحفاظ على صحتهم. واعتُبر القرار رمزيًا، هدفه الضغط على السلطات الإقليمية لإيجاد حل للأزمة المزمنة.
ورغم مرور أكثر من عقدين، لم تُسجل أي "مخالفات" للقانون، لكنه نجح في جذب اهتمام إعلامي واسع، وساهم في جعل القرية، التي يبلغ عدد سكانها نحو 4000 نسمة، وجهة سياحية شهيرة بفضل ينابيعها المعدنية.
اللافت أن لانجارون ليست الوحيدة؛ إذ تحظر بلدة لونغييربين النرويجية أيضًا الموت منذ خمسينيات القرن الماضي، بسبب تجمد الجثث في التربة، ما قد يؤدي إلى بقاء الفيروسات محفوظة لفترات طويلة.
-
أخبار متعلقة
-
مصر .. اكتشاف كنز أثري داخل شاحنة يقودها أجنبي
-
9 عادات يومية بسيطة تجعلك أكثر ذكاءً وإبداعاً
-
لا للحشرات في المنزل! 8 نصائح ذكية لتهوية آمنة في الصيف
-
كيف تحفظين البقوليات والحبوب لأطول فترة؟ إليك 4 خطوات فعّالة
-
طلب مثير للجدل.. حيوانات أليفة لتغذية حيوانات مفترسة في الدنمارك
-
ذعر في بريطانيا بعد العثور على "فأر بحجم قطة" داخل منزل - صور
-
هل العيش قرب البحر هو سرّ الحياة الطويلة؟
-
مصادرة آلاف دمى "لابوبو" المقلدة في مداهمة كبرى بضواحي لندن