اعتقلت السلطات الجزائرية عددا من الأثرياء المقربين من الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، وعلى رأسهم أغنى رجل أعمال في البلاد، أسعد ربراب، في حين سلمت رئيس الوزراء السابق أحمد أويحيى مذكرة استدعاء رسمية.
ونقل مراسل "سكاي نيوز عربية" في الجزائر عن مصادر محلية قولها، إن الدرك الوطني أوقف ربراب، صاحب سابع أكبر ثروة في أفريقيا، وذلك ضمن حملة على الفساد يطالب بها المحتجون.
اظهار أخبار متعلقة
وكان الدرك الوطني قد أوقف أيضا الإخوة كونيناف (كريم ورضا ونوح)، وهم رجال أعمال مقربون من الرئيس الجزائري السابق. وتعد عائلة كونيناف من بين العائلات الثرية في الجزائر، وتنشط في مجال المال والأعمال منذ سبعينيات القرن الماضي، وتمكنت من جمع ثروة معتبرة.
وتضاعف نفوذ عائلة كونيناف في عهد بوتفليقة نظرا لعلاقة الصداقة القائمة بينهما، والتي تعود إلى فترة الثمانينيات، حيث كان بوتفليقة يعيش في المهجر وتقف إلى جانبه هذه العائلة. وقالت مصادر قضائية، إن أوامر أخرى صدرت بمنع عدد من رجال الأعمال من مغادرة الجزائر.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو