الوكيل الاخباري - شهد المغرب أمس الاثنين، حادثة أليمة جديدة، شبيهة بواقعة الطفل ريان الذي توفي جراء سقوطه في بئر وبقائه فيها لأيام رغم المحاولات الحثيثة لإنقاذه.
وفي تفاصيل هذه الواقعة الجديدة، نقلا عن مصدر محلي، بأن طفلا يبلغ من العمر خمس سنوات، بمنطقة سبت الغابة، جماعة مقام الطلبة نواحي تيفلت، أقدم على رمي نفسه في بئر عميقة، وهو الحادث الذي أودى بحياته.
وقال أحد سكان المنطقة قوله إن "الطفل كان متأثرا بقصة ريان الأليمة وحاول محاكاة الواقعة اعتقادا منه أن الأمر لا يشكل خطورة".
وأوضح المواطن للصحيفة قائلا: "كان يلعب مع صحابو وقالهم أنا غندير بحال ريان، إلا أنه لم يدرك أن الأمر سيأخذ منه حياته.
وأشار مصدر إلى أن "السلطات حلت بعين المكان وتم انتشال جثة الطفل من البئر حوالي الساعة الثانية بعد الظهر، أي بعد أربع ساعات من سقوطه، موضحا أن عمق البئر يصل إلى 57 مترا، ويضم بداخله محركات اصطدم رأس الطفل بأحدها أثناء السقوط".
"هيسبرس"
-
أخبار متعلقة
-
الدفاع الروسية: إسقاط 120 مسيرة أوكرانية غربي البلاد
-
إقالة المتحدث باسم نتنياهو قبل رحلة واشنطن .. وجدل حول الأسباب
-
بيان رسمي من فصائل المقاومة حول المدعو ياسر أبو شباب
-
أمين عام "حزب الله": سنستمر في مواجهة إسرائيل ولن نقبل بالتطبيع معها
-
البنتاغون يخصص 130 مليون دولار لمكافحة "داعش" في سوريا
-
الولايات المتحدة تستأنف شراء الزركونيوم من روسيا
-
روسيا .. إصابة 6 مظليين هواة هبطت طائرتهم اضطراريا
-
مسيرات إسرائيلية تُحلّق بشكل متواصل في أجواء جنوب لبنان صباح اليوم