الوكيل الإخباري- تمثل مؤشرات إجمالي التصويت المبكر في ولاية نيفادا الأمريكية المتأرجحة "خطرا جسيما" على نائبة الرئيس المرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة الأمريكية، كامالا هاريس، والديمقراطيين في الولاية، وفقًا لإعلامي قديم في الولاية.
وقال جون رالستون، الذي غطى الولاية لمدة ثلاثة عقود ويدير صحيفة "نيفادا إندبندنت، في منشور، يوم الاثنين الماضي إنه خلال ثلاثة أيام من التصويت المبكر وفرز الأصوات البريدية، قدم عددا أكبر من الجمهوريين بطاقات اقتراع أكثر من الديمقراطيين لأول مرة في عام الانتخابات الرئاسية منذ عام 2008 على الأقل.
وأشار رالستون في منشور محدث، صباح أمس الثلاثاء، إلى أن الجمهوريين يتقدمون في الأصوات المحسوبة بنحو 6000 صوت، أي ما يقرب من 2 في المئة.
وأوضح، أن "جدار الحماية" الذي يساهم عمومًا في ميزة ديمقراطية من مقاطعة كلارك قد "انهار"، حيث يتقدم الديمقراطيون على الجمهوريين هناك بنحو 4500 صوت فقط، وهي المقاطعة الأكثر اكتظاظًا بالسكان في الولاية، وموطن لاس فيغاس.
العربية
-
أخبار متعلقة
-
مصدر أمني: كييف تسحب احتياطياتها من خط الجبهة بأكلمه إلى مقاطعة سومي
-
الحوثيون يعلنون تنفيذ 3 هجمات بطائرات مسيّرة على أهداف إسرائيلية
-
وزير الدفاع المصري يطالب الجيش بأعلى مستويات الجاهزية القتالية
-
"صنداي تايمز": الاتحاد الأوروبي أبرم "صفقة مريعة" مع ترامب
-
بيان صادر عن وزارة الداخلية السورية بعد أحداث السويداء اليوم
-
خبير عسكري ألماني ينصح روسيا بتجاهل تهديدات ترامب
-
طهران: سنتفاوض مع واشنطن والسلاح بيدنا
-
فرنسا: الجفاف يهدد بنفوق الأسماك