ونقلت وسائل إعلام فرنسية عن وزيرة الشؤون الأوروبية السابقة محاولتها تدارك تصريحاتها، موضحةً:
"من الواضح أنني كنت أقصد الآلاف، وليس الملايين. وبعد تصحيح ذلك، ما زلت أتمسك بتصريحاتي"، وذلك بعد أن أعلنت يوم الجمعة أن "ملايين الجزائريين يستطيعون سحب سكين في المترو، أو في محطة قطار، أو في الشارع، أو في أي مكان، أو ركوب سيارة ودهس حشد من الناس".
واعتبرت منظمة "إس أو إس راسيزم" أن هذه التصريحات قد تشكل إهانة علنية على أساس العرق، معتبرة أنها "تستوفي الشروط اللازمة لتصنيف الجريمة"، وفقا للشكوى المقدمة إلى مكتب المدعي العام في باريس.
أوضحت نويل لينوار أنها لم تكن تستهدف "الجالية الجزائرية ككل"، التي وصفتها بأنها "تعيش بسلام في فرنسا"، بل "أقلية خاضعة لقانون طرد الأجانب (OQTF) وتستمر في الإقامة في فرنسا".
كما تزعم لينوار أنها تعرضت لتهديدات بالقتل وإهانات معادية للسامية.
وأشار محامي لينوار إلى تقديم شكوى بتهمة التنمر الإلكتروني.
روسيا اليوم
-
أخبار متعلقة
-
طائرة تنحرف عن مدرج مطار سانت بطرسبرغ أثناء هبوطها اضطراريا
-
رئيس وزراء أستراليا يلتقي ترامب بواشنطن الاثنين
-
ترامب: الرسوم الجمركية على الهند ستبقى حتى توقف شراء النفط الروسي
-
ويتكوف: كان لا بد من اعتذار إسرائيل لقطر
-
مقتل شخصين بهجوم مسيّرة في منطقة بيلغورود الروسية
-
فانس وويتكوف وكوشنر إلى إسرائيل للمضي باتفاق غزة
-
الداخلية السورية: القبض على عصابة متورطة بالسطو على البنك العربي في دمشق
-
دمشق ترد على أنباء انشقاق قنصلها السابق في دبي