ونقلت وسائل إعلام فرنسية عن وزيرة الشؤون الأوروبية السابقة محاولتها تدارك تصريحاتها، موضحةً:
"من الواضح أنني كنت أقصد الآلاف، وليس الملايين. وبعد تصحيح ذلك، ما زلت أتمسك بتصريحاتي"، وذلك بعد أن أعلنت يوم الجمعة أن "ملايين الجزائريين يستطيعون سحب سكين في المترو، أو في محطة قطار، أو في الشارع، أو في أي مكان، أو ركوب سيارة ودهس حشد من الناس".
واعتبرت منظمة "إس أو إس راسيزم" أن هذه التصريحات قد تشكل إهانة علنية على أساس العرق، معتبرة أنها "تستوفي الشروط اللازمة لتصنيف الجريمة"، وفقا للشكوى المقدمة إلى مكتب المدعي العام في باريس.
أوضحت نويل لينوار أنها لم تكن تستهدف "الجالية الجزائرية ككل"، التي وصفتها بأنها "تعيش بسلام في فرنسا"، بل "أقلية خاضعة لقانون طرد الأجانب (OQTF) وتستمر في الإقامة في فرنسا".
كما تزعم لينوار أنها تعرضت لتهديدات بالقتل وإهانات معادية للسامية.
وأشار محامي لينوار إلى تقديم شكوى بتهمة التنمر الإلكتروني.
روسيا اليوم
-
أخبار متعلقة
-
الكنيست يمدد قانون اختراق كاميرات الحواسيب
-
تحديد موعد لقاء ترامب بنتنياهو
-
روسيا تعلق الرحلات الجوية في 4 مطارات وتحذر السكان من هجمات بالمسيرات
-
ترامب يهدد المكسيك برسوم جمركية جديدة على خلفية نزاع على المياه
-
جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن غارات عدة على جنوبي لبنان
-
بوتين يؤكد تعزيز منظمة الأمن الجماعي خلال رئاسة روسيا للمنظمة في 2026
-
مصر .. جنازة مهيبة لـ 4 قضاة لقوا مصرعهم في حادث مروع
-
ويتاكر: ترامب قد ينسحب من جهود التسوية في أوكرانيا إذا رأى أن اتفاق السلام مستحيل