الوكيل الاخباري - حمل الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، الحكومة الإسرائيلية المتطرفة، المسؤولية الكاملة عما يجري من تصعيد خطير ضد الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته، والتي كان آخرها حرق منزل المواطن أحمد ماهر من بلدة سنجل في رام الله من قبل المستوطنين المتطرفين، واقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي للمصلى القبلي في المسجد الأقصى المبارك والاعتداء على المعتكفين فيه.
وأضاف أبو ردينة، في بيان له اليوم الأحد أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي تحاول جرّ المنطقة إلى مربع العنف والتصعيد، من خلال تصعيد حربها ضد الشعب الفلسطيني قتلاً وحرقاً وإبادة واقتحامات للمقدسات.
-
أخبار متعلقة
-
إفراج مرتقب عن الجندي الأمريكي الإسرائيلي .. ورئيس الكيان يطلق وعدًا
-
عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون باحات الأقصى
-
القسام تقرر الإفراج عن الأسير الأمريكي عيدان ألكساندر
-
الكشف عن موعد الإفراج عن الأسير الأمريكي في القطاع
-
15 شهيدًا بينهم أطفال في قصف إسرائيلي استهدف مدرسة تؤوي نازحين في جباليا
-
انتقادات إسرائيلية لنتنياهو بعد إعلان حماس الإفراج عن جندي أميركي
-
حسين الشيخ: أفضل طريق لإنشاء الدولة الفلسطينية هو المقاومة السلمية
-
إسرائيل تؤكد مواصلتها القتال في غزة على الرغم من إعلان الإفراج عن محتجز أميركي