الوكيل الإخباري - أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اعتداءات مليشيات المستوطنين وهجماتهم الإرهابية المنظمة ضد المواطنين الفلسطينيين وارضهم وبلداتهم ومنازلهم ومقدساتهم، والتي تأخذ طابعا جماعيا منظما كما حصل في هجومهم على منازل الفلسطينيين في بلدة بورين جنوب نابلس.
كما أدانت الخارجية في بيان صحفي اليوم الأحد، استيلاء سلطات الاحتلال على أراضٍ فلسطينية في بلدة العوجا وتخصيصها لصالح تعميق الاستيطان وتوسيع المستوطنات والبؤر العشوائية وتكثيف قواعد الإرهاب اليهودي في الضفة الغربية المحتلة.
واعتبرت هذه الجرائم الاستيطانية جزءا من عمليات الضم التدريجي الصامت للضفة الغربية المحتلة، وتقويضا ممنهجا لفرصة تجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض بعاصمتها القدس الشرقية، خاصة في ظل إقدام الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة على بناء آلاف الوحدات الاستيطانية الجديدة ورصد المزيد من الأموال لصالح الاستيطان.
وأكدت ضرورة وقف الإجراءات الإسرائيلية أحادية الجانب وغير القانونية وفي مقدمتها الاستيطان واجتياحات المناطق الفلسطينية، وما يرافقها من عمليات قتل خارج القانون، لاستعادة الأفق السياسي لحل الصراع.
-
أخبار متعلقة
-
إصابة مستوطن بعد رشق سيارته بالحجارة شمال الضفة
-
تهجير أكثر من 300 ألف فلسطيني خلال الـ48 ساعة الماضية بغزة
-
إعلام عبري: مقترح جديد لوقف إطلاق النار يشمل الإفراج فورا عن 10 من الأسرى
-
74 شهيدا بغارات للاحتلال على القطاع منذ فجر اليوم
-
قوات الاحتلال تحول منزلا في بروقين لثكنة عسكرية
-
54 شهيدا بالقطاع بغارات للاحتلال منذ فجر اليوم
-
إسرائيل تكثف غاراتها على غزة في أعنف قصف منذ استئناف العدوان
-
حماس وإسرائيل تبدآن جولة جديدة من محادثات وقف إطلاق النار