واعتبر آيلاند، في مقال نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، أن استمرار أن الحرب لمدة سنة أخرى لن يحقق أي إنجازات لإسرائيل، ولن يأتي بفائدة استراتيجية، في حين "ستتصاعد الخسائر البشرية بين الجنود الإسرائيليين والرهائن دون حدوث تغيير جوهري في معادلة الصراع".
وقال "إذا واصلنا القتال في غزة لمدة 6 أشهر أخرى، أو سنة، فلن يغير ذلك الواقع هناك. سيحدث شيئان فقط: سيموت جميع المحتجزين وسيُقتل مزيد من الجنود".
ورغم زعمه أنه من الممكن محاولة تحسين شروط الصفقة خاصة في ما يتعلق بعدد الفلسطينيين الذين سيتم تحريرهم مقابل كل أسير إسرائيلي حي، فقد أكد أنه "ليست هناك حاجة للإصرار على الهراء، خاصة ليس على محور فيلادلفيا".
وذلك في إشارة إلى موقف حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرافض للانسحاب من هذا المحور مع الحدود على مصر في أي صفقة يتم التوصل لها مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
الجزيرة
-
أخبار متعلقة
-
العالم ينتظر .. هل تقبل حماس هدنة الشهرين؟
-
الاحتلال يعلن مقتل جندي وإصابة آخرين في معارك بمدينة خان يونس
-
الأونروا: الناس يسقطون مغشيًا عليهم في القطاع من شدة الجوع
-
الدويري: المقاومة تصعّد عملياتها بضربات متزامنة ومتباعدة جغرافيًا
-
الاحتلال يصدر أوامر إخلاء قسري لمناطق في خان يونس
-
40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
-
تسجيل 613 شهيدا حول مواقع توزيع المساعدات وقرب قوافل الإغاثة في غزة
-
بلدية غزة: استمرار أزمة النزوح وقلة الإمكانيات يفاقمان الكارثة الإنسانية