الوكيل الاخباري - منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي، والعالم يقف أمام مشاهد تدمي القلوب وتعجز العقول في بعض الأحيان عن استيعابها، نظراً لأنها تنتهك كل معاني الإنسانية.
آلاف المشاهد تملأ المواقع الإخبارية ووسائل التواصل الاجتماعي، ويتم مشاركتها على نطاق واسع، علّ وعسى يتحرك الضمير العالمي لوقف نزيف الدماء في قطاع غزة.
ومن بين تلك المشاهد التي تقشعر لها الأبدان، مقطع تم تداوله بكثافة لفلسطيني نازح في غزة يحمل جثة طفلة بين يديه، ربما تكون لابنته أو أخته الصغيرة، ويحاول بمشقة بالغة العبور بها بين مياه الفيضانات التي نتجت عن الأمطار الغزيرة، ليصل بها إلى المكان الذي سيدفنها فيه.
-
أخبار متعلقة
-
29 شهيدا في مجزرة بمخيم البريج في غزة
-
20 شهيدا في مدرسة تؤوي النازحين وسط قطاع غزة
-
واشنطن تغلق مكتبا منفصلا في القدس للشؤون الفلسطينية
-
الاتحاد الأوروبي: الوضع الإنساني في غزة لا يطاق
-
الاحتلال يشرع بهدم منازل في مخيم نور شمس شمال الضفة
-
الاحتلال يقتحم مخيم الجلزون وينصب حاجزا عسكريا
-
مستوطنون يضرمون النار في أراضٍ قرب رام الله
-
تحليلات إسرائيلية: خطة الاحتلال قد تُغرق الجيش في مستنقع دائم