الوكيل الاخباري - منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي، والعالم يقف أمام مشاهد تدمي القلوب وتعجز العقول في بعض الأحيان عن استيعابها، نظراً لأنها تنتهك كل معاني الإنسانية.
آلاف المشاهد تملأ المواقع الإخبارية ووسائل التواصل الاجتماعي، ويتم مشاركتها على نطاق واسع، علّ وعسى يتحرك الضمير العالمي لوقف نزيف الدماء في قطاع غزة.
ومن بين تلك المشاهد التي تقشعر لها الأبدان، مقطع تم تداوله بكثافة لفلسطيني نازح في غزة يحمل جثة طفلة بين يديه، ربما تكون لابنته أو أخته الصغيرة، ويحاول بمشقة بالغة العبور بها بين مياه الفيضانات التي نتجت عن الأمطار الغزيرة، ليصل بها إلى المكان الذي سيدفنها فيه.
-
أخبار متعلقة
-
الأمم المتحدة تدين التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية وتدعو لوقف نشاطاته
-
9300 أسير ومعتقل فلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي
-
استشهاد طفل فلسطيني برصاص مستوطن في بلدة تقوع شرق بيت لحم
-
بدعم من وكالة الإمارات للمساعدات الدولية .. توزيع كسوة الشتاء على أطفال غزة
-
مستوطنون يقتحمون الأقصى وإصابات واعتقالات واسعة في الضفة الغربية
-
الأونروا: أوامر الهدم في مخيم نور شمس تهدف لفرض سيطرة طويلة على المخيمات
-
استشهاد طفل فلسطيني برصاص الاحتلال شرق بيت لحم
-
الأمطار الغزيرة تغرق خيام النازحين وتُصيب عدداً منهم في غزة