وأفادت مصادر، بأن عددا من مستوطني مستعمرة "احيا" المقامة على أراضي المواطنين في القرية، أجبروا قاطفي الزيتون من منطقة " اسيا" على ترك أراضيهم، عقب تهديدهم وإطلاق النار في المنطقة.
وأضاف الناشط في مقاومة الاستيطان فؤاد حسن، أن عددا من المستوطنين هاجموا قاطفي الزيتون في منطقة شعب الخراب في قصرة، وطالبوهم بإخلاء المنطقة، تحت تهديد السلاح، واطلاق الغاز المسيل للدموع.
ومع تواصل حرب الإبادة على شعبنا ومع حلول موسم قطف الزيتون، صعّد الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون ، إجراءاتهم بحق المزارعين في محافظات الضفة، تخللها اعتداءات، وسرقة ثمار الزيتون، واقتلاع الأشجار، وتكسيرها.
وفا
-
أخبار متعلقة
-
القسام تنتشل جثة الضابط الإسرائيلي هدار غولدن من رفح
-
إسرائيل تستهدف خان يونس وقطاع غزة وسط استمرار خروقات اتفاق وقف إطلاق النار
-
صحة غزة تستلم 15 جثمانا لشهداء أفرج عنهم الاحتلال
-
تقرير أممي يوثق أعلى مستوى لاعتداءات المستوطنين في الضفة الغربية
-
الاحتلال يكشف هوية جثة الأسير التي تسلمتها من غزة
-
عباس من روما: لا دور لحماس في حكم غزة
-
الاحتلال ينسف منازل بخان يونس
-
الأونروا: 20% من أطفال غزة فاتتهم اللقاحات الأساسية خلال الحرب