الوكيل الإخباري-
اعترف وزير جيش الاحتلال الأسبق موشيه يعلون بحرب الإبادة التي يقودها الجنود في شمال قطاع غزة، وهو الاعتراف الثاني لإسرائيليين خلال هذا الشهر.
ونقلا عن هيئة البث الإسرائيلية، قال يعلون: ننفذ تطهيرا عرقيا في شمال قطاع غزة، فلم تعد هناك بيت لاهيا، أو بيت حانون.
وهذا ما أكدته صحيفة "هآرتس" في افتتاحيتها بتاريخ 11/10 "إن الجيش الإسرائيلي يقوم بعملية تطهير عرقي في شمال قطاع غزة، يتم خلالها تهجير الفلسطينيين القلائل الذين بقوا في المنطقة بالقوة، وتدمير المنازل والبنية التحتية، وشق طرق واسعة في المنطقة، كما تشمل العملية استكمال فصل التجمعات السكانية في شمال القطاع عن وسط مدينة غزة".
واستندت الصحيفة في افتتاحيتها إلى تقرير لمراسلها العسكري يانيف كوبوفيتش، الذي قام بجولة مع القوات الإسرائيلية هناك الأسبوع الماضي خلص فيها إلى أن "المنطقة تبدو وكأنها تعرضت لكارثة طبيعية".
وفا
-
أخبار متعلقة
-
قوات الاحتلال تحذر من أنها ستستخدم "قوة غير مسبوقة" في مدينة غزة
-
الرئاسة الفلسطينية: نرفض أي أعمال تعرقل وصول المساعدات الأردنية لغزة
-
مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصى
-
"فيتو" أميركي جديد ضد مشروع قرار لوقف إطلاق النار في غزة
-
القسام: سنستقبلكم بالاستشهاديين ولن تحصلوا على أسراكم أحياء
-
إسرائيل تواجه هجرة عكسية غير مسبوقة بعشرات الآلاف
-
مقتل جنديين وإصابة 8 بانفجار عبوة ناسفة برفح
-
مستوطنون يوسعون بؤرة استيطانية جديدة جنوب الخليل