الوكيل الإخباري _ في ظل كثرة استعمال خافض الحرارة هذه الفترة كون أحد أبرز أعراض الإصابة بفيروس كورونا المستجد هو ارتفاع درجة الحرارة ، يجب علينا عند إعطاء أطفالنا أدوية خافضة للحرارة،ي عدم التسرع ، وذلك لان الحرارة قد تكون استجابة من الجسم للميكروب، وبداية مقاومته.
لذا ينبغي اتباع هذه النصائح قبل منح الطفل أدوية خافضة للحرارة :
إذا لم تنخفض حرارة الطفل خلال 3 أَيام من تناول خافض الحرارة، يجب مراجعة الطبيب فورا.
ليس دائما ما ينجح الدواء في خفض الحرارة، إذا كان سبب ارتفاع الحرارة عدوى فيروسية ستستمر الحمى من 3 إلى 5 أَيام حتى تتغلب مناعة الطفل على الفيروس.
باراسيتامول لا يتم وصفه للحرارة فقط وإنما لتسكين الألم أيضا، وإذا كان الطفل غير منزعج من الحرارة المرتفعة لا داعي للدواء.
إذا كان الطفل رضيعا ولم يتم عامه الأول، يجب استشارة الطبيب قبل الاستعانة بخافض الحرارة.
لا يجب أن يتناول الطفل خافض الحرارة عقب حصوله على التحصينات أو التطعيمات حتى لو كانت الحرارة مرتفعة كون ذلك يؤثر بالسلب على تأثير لقاح التطعيم.
يجب قياس حرارة الطفل وإذا كانت أقل من 37.8 لا داعي لتناول خافض الحرارة.
يجب مراجعة الجرعة المناسبة للطفل حسب عمره ووزنه، حتى لا يتناول جرعة زائدة.
يجب التأكد أن الطفل لا يتناول أدوية أخرى تتفاعل مع مركب الباراسيتامول، الذي يعد المادة الفعالة في خوافض الحرارة.
المصدر : سبوتنيك
-
أخبار متعلقة
-
دراسة: فقدان أوميغا 3 لدى النساء قد يفسر ارتفاع إصابتهن بالزهايمر
-
نظام غذائي صحي يضاعف تركيز الطلاب قبل بدء العام الدراسي
-
تناول اللوز يوميا قد يقلل من تلف الخلايا ويطيل العمر الصحي
-
خبير تغذية تحذر: راقب كمية الطعام وليس نوعه فقط!
-
الخطأ الرئيسي في علاج الربو
-
نقص العناصر الغذائية في جسمك .. 11 علامة لا يجب تجاهلها
-
أهمية التحكم في كمية الطعام التي نتناولها
-
علاج واعد لتلف الكبد الناتج عن مسكن شائع للألم