وأثارت هذه التصريحات استياء شديداً في الأوساط الإعلامية، إذ اعتبر صحفيون أنها إساءة مباشرة للجسم الصحفي وانتقاص من حرية الإعلام، فيما انسحب بعض الحاضرين من المؤتمر غير الرسمي الذي عُقد في بيروت.
وفي تطور لافت، أصدرت رئاسة الجمهورية اللبنانية بياناً أكدت فيه رفضها القاطع لأي إساءة تطال الإعلام اللبناني أو العاملين فيه، مشددة على أن الصحافة تشكل "ركيزة أساسية في الحياة الديمقراطية"، وأن احترام الصحفيين واجب على كل زائر أو مسؤول. كما دعت الرئاسة إلى اعتماد لغة الحوار والاحترام المتبادل بما يصون صورة لبنان ومكانته.
من جانبه، لم يصدر عن باراك أو مكتبه الإعلامي أي تعليق رسمي حتى الآن لتوضيح تصريحاته أو الاعتذار عنها، بينما يستمر الجدل على منصات التواصل الاجتماعي .
-
أخبار متعلقة
-
مع ارتفاع الذهب وضعف الرواتب.. دعوات للانقلاب على عادات الزواج
-
انتقادات واسعة لقرار وزارة الشباب بإيقاف "هبيدكو" عن التصوير
-
مشاجرة الجامعة الأردنية تتصدر الترند.. ودعوات لاتخاذ أشد العقوبات
-
من قصف إدلب إلى قصر الكرملين.. روسيا تفتح ذراعيها للشرع
-
اشترى سيارة على الهوية.. شاب أردني يروي تجربته مع الأقساط
-
الحرية بثمن الفقد.. قصة الشقيقين الجعفراوي تبكي القلوب
-
فرحة في غزة.. أهالي القطاع يحتفلون بعد الإعلان عن اتفاق وقف الحرب- مقاطع فيديو
-
انتقادات لاذعة لأبو مازن بسبب تجاهله لـ 11 ألف فلسطيني أمام الأمم المتحدة