الوكيل الإخباري- تؤكد الاختصاصية النفسية ماري كارمن برافو، في حديثها لـ "ناشيونال جيوغرافيك"، أن العودة إلى القرية تُعدّ الخيار الأمثل للراحة الحقيقية، إذ تساعد البيئة الريفية على نوم أعمق واسترخاء أكبر بفضل الهدوء وقلة التوتر مقارنة بالحياة الحضرية.
وتوضح برافو أن غياب الضوضاء والعجلة والتحفيز المفرط يسمح للدماغ بالخروج من حالة "الإنذار المستمر"، ما يؤدي إلى راحة ذهنية وعاطفية حقيقية، بخلاف الوجهات السياحية الصاخبة التي لا تضمن نفس التأثير رغم تغيير المكان.
ورغم فوائد الإقامة في القرى، تحذّر برافو من الضغط الذي تسببه مواسم السياحة على السكان ، داعية إلى تحقيق توازن يحافظ على راحة الزوار واستقرار المجتمعات الريفية.
-
أخبار متعلقة
-
موعد رمضان 2026 فلكيا.. ومتى يكون أول أيام الصيام؟
-
أمير صربيا يتزوج طبيبة أسنان من عامة الشعب (صور)
-
حادثة مرعبة في مطار أمريكي.. شاهدوا لحظة اصطدام طائرتين
-
شاهد انهيار جزء من مبنى شاهق في نيويورك
-
اعتداء أولياء أمور على معلم يشعل غضبا في مصر - فيديو
-
مصرع سيدة خلال الاستحمام في إيرلندا.. ما علاقة الهاتف المتحرك؟
-
عمره 675 عاما.. اكتشاف حذاء أثري داخل عش نسر في إسبانيا- صور
-
وفاة أيقونة العلم والبيئة جين غودال عن عمر 91 عاماً