الوكيل الإخباري- تؤكد الاختصاصية النفسية ماري كارمن برافو، في حديثها لـ "ناشيونال جيوغرافيك"، أن العودة إلى القرية تُعدّ الخيار الأمثل للراحة الحقيقية، إذ تساعد البيئة الريفية على نوم أعمق واسترخاء أكبر بفضل الهدوء وقلة التوتر مقارنة بالحياة الحضرية.
وتوضح برافو أن غياب الضوضاء والعجلة والتحفيز المفرط يسمح للدماغ بالخروج من حالة "الإنذار المستمر"، ما يؤدي إلى راحة ذهنية وعاطفية حقيقية، بخلاف الوجهات السياحية الصاخبة التي لا تضمن نفس التأثير رغم تغيير المكان.
ورغم فوائد الإقامة في القرى، تحذّر برافو من الضغط الذي تسببه مواسم السياحة على السكان ، داعية إلى تحقيق توازن يحافظ على راحة الزوار واستقرار المجتمعات الريفية.
-
أخبار متعلقة
-
الفرن الكهربائي.. 3 طرق لتقليل فاتورة الكهرباء دون التأثير على الطهي
-
عملية إنقاذ تحبس الأنفاس لعاملي تنظيف نوافذ في أمريكا
-
ذعر بعد ظهور تماسيح في "الشرقية" بمصر (فيديو)
-
أول خريطة ثلاثية الأبعاد تغطي جميع مباني العالم
-
أيقظه في الوقت المناسب.. كلب ينقذ صاحبه من حريق في ألمانيا!
-
نهاية مأساوية لرجل دخل الكهف بحثاً عن كنز فخرج جثة هامدة في تركيا
-
اللص الخفي.. جهاز منزلي يستهلك كهرباء تعادل 65 ثلاجة
-
خلاف على الحلوى يحوّل زفاف هندياً إلى اشتباك عنيف بين العائلتين (فيديو)