في الشوط الثاني، يواجه المدرب جمال سلامي تحدياً كبيراً لإيجاد حلول تكتيكية لتعزيز الهجوم وإحداث اختراقات أمام دفاع السعودية المنظم. الخيارات محدودة، لكن العمل الفني الذي تم خلال التدريبات قد يوفر بعض البدائل لخلق ديناميكية هجومية أكثر فاعلية، مع الاعتماد على جهد لاعبي الوسط والهجوم في تحريك الكرة واستغلال أي ثغرات دفاعية.
وتثار التساؤلات حول ما إذا كان الوقت قد حان لإشراك محمد أبو زريق "شرارة" لقيادة هجوم المنتخب في ظل غياب التعمري والنعيمات، إذ يمتلك اللاعب القدرة على إحداث الفارق وإضفاء عنصر المفاجأة على خط الهجوم الأردني، ما قد يمنح النشامى دفعة جديدة نحو تحقيق هدفهم في الوصول إلى المباراة النهائية.
-
أخبار متعلقة
-
نائب رئيس الوزراء: لاعبو النشامى فرسان رفعوا رأس الأردن عاليًا
-
السلامي: هدفنا هو تجهيز منتخب تحت 23 لكأس آسيا
-
تحذير أمني هام لجميع المواطنين: خذوا الأمر على محمل الجد
-
جمال السلامي يكشف عن مفاجأة كبرى بعد خسارة النهائي
-
السلامي يعلق على أخطاء أبو ليلى في نهائي كأس العرب
-
الملكة تشكر النشامى: "أداء مميز طوال البطولة"
-
أول تعليق من الحكومة بعد خسارة المنتخب لنهائي كأس العرب
-
الملك يوجه رسالة للاعبي المنتخب الوطني بعد خسارة النهائي
