وشهدت جنازته بعد صلاة الجمعة حضورًا مهيبًا، حيث تدافع الآلاف من أبناء المخيم والمناطق المجاورة لتوديع أنس إلى مثواه الأخير، وسط مشاهد مؤثرة ودموع لم تجفّ، تعبيرًا عن حجم الفاجعة.
وكان من المقرر أن تستقبل عائلة أبو جميل اليوم "عطوة اعتراف" بالتسبب بالحادث، إلا أن مشيئة الله سبقت، ورحل أنس قبل أن تنتهي إجراءات الصلح.
مواقع التواصل الاجتماعي ضجّت بخبر وفاة أنس،وعبّر من خلالها الأصدقاء والأقارب عن حزنهم العميق، وتداولوا صوره وذكرياته بكلمات تفيض بالألم والدعاء له بالرحمة والمغفرة.
المنطقة اتشحت بالسواد، والأسى خيّم على الوجوه، وكأن المخيم كله فقد أحد أبنائه... فأنس لم يكن مجرد شاب، بل كان رمزًا للأخلاق والمحبة بين الجميع.
إنا لله وإنا إليه راجعون
-
أخبار متعلقة
-
اختتام نشاطات شبابية في إربد ومأدبا
-
بحث تعزيز التعاون بين اليرموك والوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائي
-
المفرق: محاضرة متخصصة حول الإحصاءات العامة ودورها في دعم القرار المحلي
-
بلدية الكرك الكبرى تنفذ حملة لإزالة الأكشاك المخالفة
-
كندا تسير طائرة مساعدات إلى غزة بالتنسيق مع الأردن
-
مجلس نقابة الصحفيين يستعرض إنجازاته في مرحلة التواصل وإعادة الترميم
-
القوات المسلحة الأردنية والإماراتية تواصلان تنفيذ الإنزالات الجوية على قطاع غزة
-
وزير الداخلية يبحث مع السفير الياباني أوجه التعاون المشترك