الوكيل الاخباري
اكد مدير عام شركة مياه اليرموك نبيل الزعبي ان الاعتداءات التي تواجهها الشركة على الخطوط الرئيسة الناقلة للمياه والممتدة من محطات الضخ إلى المدن والبلدات تكبدها الكثير من الاموال والجهد وتتسبب بهدر كميات كبيرة من المياه وإرباكات في برامج التوزيع.اضافة اعلان
وقال الزعبي لـ (بترا): إن هذه الاعتداءات المتمثلة بسرقة المحولات الكهربائية والكوابل واللوحات والأسيجة والبوابات تشكل تحديا لجهود توفير مياه الشرب وزيادة كميات المياه المنتجة وتقليل الفاقد في مواجهة الطلب المتزايد على مياه الشرب، مشيرا الى أنه وللحد من هذه الظاهرة اضطرت الشركة إلى تعيين حراس أمنيين على الآبار وتحملت كلفا مالية اضافية هي بغنى عنها.
وقال الزعبي انه إلى جانب الاعتداءات على مصادر وشبكات المياه فإن منظومة الصرف الصحي تعاني هي الاخرى من اعتداءات متكررة تؤثر سلبا على عمر الشبكة وترفع كلف الصيانة والتشغيل، مشيرا الى التأثير السلبي لاستخدام مناطق كمكبات انقاض في مناطق وادي زبدة المخدومة بشبكة الصرف الصحي ما ادى إلى طمر خطوط ومناهل الصرف الصحي، ناهيك عن قيام اصحاب صهاريج نضح المياه العادمة بتفريغ حمولات صهاريجهم من (كمخة، زيبار، مخلفات ذبح الحيوانات) داخل مناهل الصرف الصحي وحدوث انسدادات في هذه الشبكة ومناهلها عدا عن سرقة أغطية المناهل ما يكلف الشركة أموالا طائلة.
وأضاف، ان هناك اعتداءات غير مقصودة تقع على الخطوط الناقلة خلال تنفيذ مشاريع وحفريات قرب خطوط المياه، وتتعرض هذه الخطوط للكسر بواسطة الآليات ما يتسبب بايقاف التزويد المائي وهدر كميات كبيرة من المياه وفقدان المواطن حقه بوصول المياه اليه في موعدها وارتفاع نسبة الفاقد وتدني نسبة التحققات وبالتالي تدني نسبة التحصيلات.
اكد مدير عام شركة مياه اليرموك نبيل الزعبي ان الاعتداءات التي تواجهها الشركة على الخطوط الرئيسة الناقلة للمياه والممتدة من محطات الضخ إلى المدن والبلدات تكبدها الكثير من الاموال والجهد وتتسبب بهدر كميات كبيرة من المياه وإرباكات في برامج التوزيع.
وقال الزعبي لـ (بترا): إن هذه الاعتداءات المتمثلة بسرقة المحولات الكهربائية والكوابل واللوحات والأسيجة والبوابات تشكل تحديا لجهود توفير مياه الشرب وزيادة كميات المياه المنتجة وتقليل الفاقد في مواجهة الطلب المتزايد على مياه الشرب، مشيرا الى أنه وللحد من هذه الظاهرة اضطرت الشركة إلى تعيين حراس أمنيين على الآبار وتحملت كلفا مالية اضافية هي بغنى عنها.
وقال الزعبي انه إلى جانب الاعتداءات على مصادر وشبكات المياه فإن منظومة الصرف الصحي تعاني هي الاخرى من اعتداءات متكررة تؤثر سلبا على عمر الشبكة وترفع كلف الصيانة والتشغيل، مشيرا الى التأثير السلبي لاستخدام مناطق كمكبات انقاض في مناطق وادي زبدة المخدومة بشبكة الصرف الصحي ما ادى إلى طمر خطوط ومناهل الصرف الصحي، ناهيك عن قيام اصحاب صهاريج نضح المياه العادمة بتفريغ حمولات صهاريجهم من (كمخة، زيبار، مخلفات ذبح الحيوانات) داخل مناهل الصرف الصحي وحدوث انسدادات في هذه الشبكة ومناهلها عدا عن سرقة أغطية المناهل ما يكلف الشركة أموالا طائلة.
وأضاف، ان هناك اعتداءات غير مقصودة تقع على الخطوط الناقلة خلال تنفيذ مشاريع وحفريات قرب خطوط المياه، وتتعرض هذه الخطوط للكسر بواسطة الآليات ما يتسبب بايقاف التزويد المائي وهدر كميات كبيرة من المياه وفقدان المواطن حقه بوصول المياه اليه في موعدها وارتفاع نسبة الفاقد وتدني نسبة التحققات وبالتالي تدني نسبة التحصيلات.
-
أخبار متعلقة
-
أمين عام وزارة الثقافة يفتتح ملتقى "إيوان" السياحي الثقافي الأول
-
الصفدي يشارك في اجتماع باريس لتنفيذ مقترح ترامب لإنهاء الحرب على غزة
-
اتحاد الجمعيات الخيرية يثمّن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
-
"الوطني لحقوق الإنسان" يثمن تعميم رئيس الوزراء بدراسة توصيات تقريره السنوي
-
الأمن العام يوضح ملابسات فيديو إطلاق النار على منزل في إربد
-
بيان صادر عن القوات المسلحة الأردنية
-
الروابدة يستحضر تاريخ الأردن المشرّف في بلدة حرثا
-
أمين عام وزارة العدل يبحث مع وفد عراقي تعزيز التعاون