الوكيل الإخباري - التقى وزير الداخلية مازن الفراية في مكتبه اليوم الثلاثاء، فيليبو قراندي المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والوفد المرافق له.اضافة اعلان
وقال الفراية خلال لقائه الى ان مسؤولية اللاجئين مشتركة بين كافة الدول مما يتطلب تفعيل برنامج إعادة التوطين للاجئين حسب الخطط التي اعدت بهذا الخصوص اذ ان كافة الدول معنية بهذا الموضوع نظراً لأبعاده الإنسانية، لافتا الى الالتزام بتسهيل إجراءات العودة الطوعية كون الاندماج ليس خياراً وان الحقيقة الثابتة بأن موطن اللاجئ هو بلده الأصلي.
واضافه الفراية خلال لقائه الى الحاجة الملحة الى ضرورة زيادة الدعم المقدم لتمكين الأردن من الاستمرار بالقيام بدوره الإنساني تجاه هؤلاء اللاجئين ، اذ ان الأردن يعاني من مشاكل اقتصادية وكان لموجات اللجوء أثراً وسبباً في زيادة هذه المشاكل وتحميل الحكومة الأردنية مزيداً من الأعباء على كافة القطاعات وارتفاع نسب البِطالة بين الأردنيين، وذلك من خلال ،زيادة الطلب على كافة الخدمات الحكومية وفي كافة المجالات التعليمية والصحية والطاقة والمياه والصـرف الصحي والبيئة والخدمات البلدية وغيرها من الآثار المباشرة وغير المباشرة على النواحي الاجتماعية والأمنية .
وأوضح في نهاية لقائه الى ان الحاجة الماسة تتطلب توفير الدعم المادي لبرنامج الغذاء العالمي المخصص للاجئين في ظل انخفاض التمويل الخارجي لهذا البرنامج وهو الأمر الذي يزيد من الأعباء المترتبة على الحكومية الأردنية وعلى اللاجئين انفسهم.
وقال الفراية خلال لقائه الى ان مسؤولية اللاجئين مشتركة بين كافة الدول مما يتطلب تفعيل برنامج إعادة التوطين للاجئين حسب الخطط التي اعدت بهذا الخصوص اذ ان كافة الدول معنية بهذا الموضوع نظراً لأبعاده الإنسانية، لافتا الى الالتزام بتسهيل إجراءات العودة الطوعية كون الاندماج ليس خياراً وان الحقيقة الثابتة بأن موطن اللاجئ هو بلده الأصلي.
واضافه الفراية خلال لقائه الى الحاجة الملحة الى ضرورة زيادة الدعم المقدم لتمكين الأردن من الاستمرار بالقيام بدوره الإنساني تجاه هؤلاء اللاجئين ، اذ ان الأردن يعاني من مشاكل اقتصادية وكان لموجات اللجوء أثراً وسبباً في زيادة هذه المشاكل وتحميل الحكومة الأردنية مزيداً من الأعباء على كافة القطاعات وارتفاع نسب البِطالة بين الأردنيين، وذلك من خلال ،زيادة الطلب على كافة الخدمات الحكومية وفي كافة المجالات التعليمية والصحية والطاقة والمياه والصـرف الصحي والبيئة والخدمات البلدية وغيرها من الآثار المباشرة وغير المباشرة على النواحي الاجتماعية والأمنية .
وأوضح في نهاية لقائه الى ان الحاجة الماسة تتطلب توفير الدعم المادي لبرنامج الغذاء العالمي المخصص للاجئين في ظل انخفاض التمويل الخارجي لهذا البرنامج وهو الأمر الذي يزيد من الأعباء المترتبة على الحكومية الأردنية وعلى اللاجئين انفسهم.
-
أخبار متعلقة
-
العدوان يلتقي فاعليات شبابية ورياضية في جرش في اليوم المفتوح
-
الأردن يعزي مصر بضحايا حادث غرق قارب هجرة غير شرعية قرب جزيرة كريت
-
الملكية الأردنية: 8 رحلات إضافية إلى الدوحة دعما للمنتخب الوطني بأسعار مخفّضة
-
الأردن يطلق نظامًا وطنيًا لإعادة تدوير مواد التعبئة والتغليف
-
صدور تعليمات صرف الدواء ونقله عن بُعد لسنة 2025 في الجريدة الرسمية
-
الموافقة على إصدار عملة برونزية جديدة في الأردن.. ما القصة؟
-
مدارس جديدة تعلن تأخير دوامها الأربعاء
-
أوقاف معان تُطبق نظام الأذان الموحد في 240 مسجداً
