وأوضح المعايطة خلال إطلاق "بوصلة الناخب الأردني"، الذي ينفذه المعهد الهولندي للديمقراطية بالتعاون مع مركز الحياة – راصد، وبدعم من الاتحاد الأوروبي، أن الأحزاب السياسية أصبحت اليوم جزءًا أساسيًا من العملية الانتخابية، مؤكدًا أن المواطن بات يتعرف على الأحزاب من خلال أسمائها وبرامجها الانتخابية، وليس فقط عبر الشخصيات التي تمثلها، وهو ما يمثل تطورًا إيجابيًا في المشهد السياسي الأردني.
وأضاف المعايطة أن التحدي الأكبر الذي ستواجهه الأحزاب سيكون في مجلس النواب، حيث سيتم اختبار قدرتها على معالجة القضايا الوطنية وتنفيذ برامجها الانتخابية.
وأكد المعايطة أن الانتخابات المقبلة ستكون اختبارًا عمليًا لقوانين الإصلاح السياسي التي تم إقرارها مؤخرًا، وستعكس مدى تأثير هذه القوانين على العملية الديمقراطية.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الخارجية: دعم سوريا واستقرارها يشكل ركيزة لاستقرار المنطقة
-
الدفاع المدني يتعامل مع 1657 حادثاً خلال 24 ساعة
-
تعديل مؤقت على ساعات العمل في جسر الملك حسين ليوم الأحد المقبل
-
القبض على شخصين عرضا وباعا تذاكر لمباراة الأردن والعراق في السوق السوداء
-
ولي العهد: الأندية المحلية ليست بالمستوى المطلوب
-
حريق يأتي على 15 دونما مزروعة بالأشجار الحرجية والمثمرة في دير مسمار
-
بيان صادر عن البنك المركزي الأردني
-
الملك يتلقى اتصالا هاتفيا من رئيس المجلس الأوروبي