وأوضح المعايطة خلال إطلاق "بوصلة الناخب الأردني"، الذي ينفذه المعهد الهولندي للديمقراطية بالتعاون مع مركز الحياة – راصد، وبدعم من الاتحاد الأوروبي، أن الأحزاب السياسية أصبحت اليوم جزءًا أساسيًا من العملية الانتخابية، مؤكدًا أن المواطن بات يتعرف على الأحزاب من خلال أسمائها وبرامجها الانتخابية، وليس فقط عبر الشخصيات التي تمثلها، وهو ما يمثل تطورًا إيجابيًا في المشهد السياسي الأردني.
وأضاف المعايطة أن التحدي الأكبر الذي ستواجهه الأحزاب سيكون في مجلس النواب، حيث سيتم اختبار قدرتها على معالجة القضايا الوطنية وتنفيذ برامجها الانتخابية.
وأكد المعايطة أن الانتخابات المقبلة ستكون اختبارًا عمليًا لقوانين الإصلاح السياسي التي تم إقرارها مؤخرًا، وستعكس مدى تأثير هذه القوانين على العملية الديمقراطية.
-
أخبار متعلقة
-
موظفون حكوميون إلى التقاعد (اسماء)
-
تشكيل مجلس أمناء هيئة موقع المغطس برئاسة الامير غازي
-
اتفاقية لإنشاء فرع جديد لمركز زها الثقافي في منطقة زي
-
وزير التربية: البدء بتنفيذ مشاريع تشمل أكثر من 100 مدرسة
-
بحث التعاون بين بلديتي بيرين الجديدة و"باب عمّان"
-
الأشغال تطلق برنامج تدريب المهندسين حديثي التخرج
-
أمين عمان يبحث وسفير كازاخستان التعاون المشترك
-
أمين عمّان يبحث وسفير كازاخستان التعاون المشترك