وأوضح المعايطة خلال إطلاق "بوصلة الناخب الأردني"، الذي ينفذه المعهد الهولندي للديمقراطية بالتعاون مع مركز الحياة – راصد، وبدعم من الاتحاد الأوروبي، أن الأحزاب السياسية أصبحت اليوم جزءًا أساسيًا من العملية الانتخابية، مؤكدًا أن المواطن بات يتعرف على الأحزاب من خلال أسمائها وبرامجها الانتخابية، وليس فقط عبر الشخصيات التي تمثلها، وهو ما يمثل تطورًا إيجابيًا في المشهد السياسي الأردني.
وأضاف المعايطة أن التحدي الأكبر الذي ستواجهه الأحزاب سيكون في مجلس النواب، حيث سيتم اختبار قدرتها على معالجة القضايا الوطنية وتنفيذ برامجها الانتخابية.
وأكد المعايطة أن الانتخابات المقبلة ستكون اختبارًا عمليًا لقوانين الإصلاح السياسي التي تم إقرارها مؤخرًا، وستعكس مدى تأثير هذه القوانين على العملية الديمقراطية.
-
أخبار متعلقة
-
إطلاق دورة فن الفسيفساء في دارة الكرك الثقافية
-
الدفاع المدني يتمكن من السيطرة على حريق مصنع في عمان
-
معهد تدريب مهني جرش نموذج وطني في تمكين الشباب وتأهيلهم لسوق العمل
-
مستشفى المقاصد الخيرية يعالج 781 مريضا في يوم طبي مجاني بالعاصمة عمان
-
المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
-
انطلاق معرض العودة إلى المدارس الخاصة الرابع
-
حريق جرش.. تضرر أكثر من 1400 شجرة حرجية وخطة لإعادة التحريج
-
تخريج طلبة الأندية الصيفية في تربية الأغوار الشمالية