وأوضح المعايطة خلال إطلاق "بوصلة الناخب الأردني"، الذي ينفذه المعهد الهولندي للديمقراطية بالتعاون مع مركز الحياة – راصد، وبدعم من الاتحاد الأوروبي، أن الأحزاب السياسية أصبحت اليوم جزءًا أساسيًا من العملية الانتخابية، مؤكدًا أن المواطن بات يتعرف على الأحزاب من خلال أسمائها وبرامجها الانتخابية، وليس فقط عبر الشخصيات التي تمثلها، وهو ما يمثل تطورًا إيجابيًا في المشهد السياسي الأردني.
وأضاف المعايطة أن التحدي الأكبر الذي ستواجهه الأحزاب سيكون في مجلس النواب، حيث سيتم اختبار قدرتها على معالجة القضايا الوطنية وتنفيذ برامجها الانتخابية.
وأكد المعايطة أن الانتخابات المقبلة ستكون اختبارًا عمليًا لقوانين الإصلاح السياسي التي تم إقرارها مؤخرًا، وستعكس مدى تأثير هذه القوانين على العملية الديمقراطية.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الزراعة يبحث مع السفيرة التونسية سبل التعاون الزراعي
-
وزارة الأشغال تستعد للتعامل مع الظروف الجوية المتوقعة بكامل جاهزيتها
-
الملك يجتمع بممثلين عن شركات فيتنامية رائدة في قطاع المحيكات
-
توقيف شخص 15 يوما بعد تقديمه مستند رسمي مزوّر لأمانة عمان
-
الأمن العام يدعو إلى الحيطة والحذر خلال حالة عدم الاستقرار الجوي
-
المياه : حملة ضبط الاعتداءات توفر 31,5 مليون متر مكعب خلال 2025
-
المياه :ضبط حفارة مخالفة في معان تحفر بئر مخالف وحجزها
-
المعهد القضائي الأردني يحصد المرتبة الأولى عربيا بدرع التميز
