وأوضح المعايطة خلال إطلاق "بوصلة الناخب الأردني"، الذي ينفذه المعهد الهولندي للديمقراطية بالتعاون مع مركز الحياة – راصد، وبدعم من الاتحاد الأوروبي، أن الأحزاب السياسية أصبحت اليوم جزءًا أساسيًا من العملية الانتخابية، مؤكدًا أن المواطن بات يتعرف على الأحزاب من خلال أسمائها وبرامجها الانتخابية، وليس فقط عبر الشخصيات التي تمثلها، وهو ما يمثل تطورًا إيجابيًا في المشهد السياسي الأردني.
وأضاف المعايطة أن التحدي الأكبر الذي ستواجهه الأحزاب سيكون في مجلس النواب، حيث سيتم اختبار قدرتها على معالجة القضايا الوطنية وتنفيذ برامجها الانتخابية.
وأكد المعايطة أن الانتخابات المقبلة ستكون اختبارًا عمليًا لقوانين الإصلاح السياسي التي تم إقرارها مؤخرًا، وستعكس مدى تأثير هذه القوانين على العملية الديمقراطية.
-
أخبار متعلقة
-
الاستهلاكية المدنية تجتاز عمليات التدقيق على نظام إدارة الجودة ISO
-
أسماء المستحقين لقروض الإسكان العسكري من الضباط والأفراد
-
وزير العمل: توسعة جديدة لفروع إنتاجية في جرش توفر فرص عمل للأردنيين
-
430 ألف طالب مهددون بفقدان وجباتهم اليومية
-
الجيش يُسقط طائرة مسيّرة محمّلة بالمخدرات على الحدود الغربية
-
وزارة الأوقاف تُطلق خدمة "واتس أب" لحجاج الأردن لتيسير مناسكهم
-
بعد فتحه لثلاثة أشهر.. الأردن يغلق الباب أمام استقدام العمالة الوافدة
-
من الابتدائي حتى التوجيهي .. تغييرات واسعة في طريقة الامتحانات بالمملكة