وأكد العمري أهمية استخدام الوسائل التعليمية في عملية التدريس، لا سيما أنها تسهم بشكل فاعل في تحسين عملية التعليم وتقصير مدتها وتطويرها بما يتلاءم مع القدرات الاستيعابية على الفهم والإدراك للطالب، إضافة الى تنمية المهارات التعليمية التي يمتلكها الطالب، مبينا أن خطة التطوير التربوي التي تتبعها الوزارة تتجاوز عملية التلقين، حيث تعتمد على طرق ووسائل جديدة وحديثة لتوصيل المعلومة الصحيحة للطالب.
بدورها، أشارت مديرة مدرسة ضاحية الأمير راشد الثانوية المختلطة ريحانة العمري إلى دور المعلم المحوري في إنجاز العملية التدريسية عبر ترجمة الأفكار الى واقع ملموس على هيئة وسائل تعليمية مختلفة، والتي تسهل وتجذب انتباه الطلبة، وتسهم في تثبيت المعلومة في عقله، مشددة على وجود الطاقات والإمكانات البشرية الهائلة والقادرة على دعم وإسناد الجهود لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.
-
أخبار متعلقة
-
بلدية غرب إربد تواصل استعداداتها لاستقبال فصل الشتاء
-
المركز الثقافي الروسي يعلن توفر 175 منحة دراسية للطلبة الأردنيين
-
وزير البيئة يشارك في القمة العالمية للاقتصاد الأخضر بدبي
-
آثار المفرق تنفذ مشاريع تأهيلية وأعمال صيانة لعدة مواقع أثرية
-
بيان صادر عن الحكومة الأردنية
-
قرار صادر عن وزارة الزراعة بشأن معاصر الزيتون
-
المستقلة للانتخاب تؤكد استعدادها لدعم السوريين في إجراء انتخاباتهم
-
7550 خريجا من معهد مهني عجلون منذ تأسيسه