الوكيل الاخباري - عقدت محكمة أمن الدَّولة جلستها السَّادسة في قضية اعتداء 17 شخصا على فتى في محافظة الزَّرقاء تسبَّبوا ببتر يديه واعتام احدى عينيه، واستمعت فيها لثلاثة شهود قدَّمتهم النيابة العامة.اضافة اعلان
وارتفع عدد الشهود الذين استمعت لهم المحكمة خلال الجلسات الماضية إلى 17 شاهدا من بينهم المجني عليه الفتى صالح، ومن المتوقع أن تستمع المحكمة إلى 26 شاهدا في القضية، على مدار جلسات المحاكمة التي بدأت نهاية الشَّهر الماضي.
وعقدت المحكمة جلستها العلنية، اليوم الثلاثاء، برئاسة رئيسها المقدَّم القاضي العسكري الدكتور موفق المساعيد، وعضوية القاضي المدني عفيف الخوالدة، والمقدَّم القاضي العسكري عامر هلسة، بحضور مدَّعي عام المحكمة.
واستمعت في جلستها لثلاثة شهود نيابة عامة في القضية، وقرَّرت تأجيلها إلى يوم 21 كانون الأول الحالي؛ لاستكمال الاستماع إلى باقي بينات النيابة العامة.
وبدأت جلسات المحاكمة نهاية الشَّهر الماضي، حيث أسندت المحكمة 9 تهم لـ 17 متهما في القضية أحدهم فارّ من وجه العدالة ويحاكم غيابيا، ومن بين التهم، الخطف الجنائي، والتَّسبب بعاهة دائمة، وهتك العرض والإرهاب، وتشكيل عصابة أشرار، حيث تصل عقوبة بعض هذه التهم إلى الإعدام شنقًا حتى الموت.
وتعود أحداث القضية إلى منتصف شهر تشرين الأول الماضي، حيث تمَّ العثور على طفل مبتور اليدين، ومفقوءة إحدى عينيه، في منطقة خالية من السكان شرق محافظة الزَّرقاء، وبعد التحقيقات في القضية قامت الأجهزة المختصة بإلقاء القبض على 16 متهما في القضية، وما زال المتهم الـ 17 فار من وجه العدالة.
وارتفع عدد الشهود الذين استمعت لهم المحكمة خلال الجلسات الماضية إلى 17 شاهدا من بينهم المجني عليه الفتى صالح، ومن المتوقع أن تستمع المحكمة إلى 26 شاهدا في القضية، على مدار جلسات المحاكمة التي بدأت نهاية الشَّهر الماضي.
وعقدت المحكمة جلستها العلنية، اليوم الثلاثاء، برئاسة رئيسها المقدَّم القاضي العسكري الدكتور موفق المساعيد، وعضوية القاضي المدني عفيف الخوالدة، والمقدَّم القاضي العسكري عامر هلسة، بحضور مدَّعي عام المحكمة.
واستمعت في جلستها لثلاثة شهود نيابة عامة في القضية، وقرَّرت تأجيلها إلى يوم 21 كانون الأول الحالي؛ لاستكمال الاستماع إلى باقي بينات النيابة العامة.
وبدأت جلسات المحاكمة نهاية الشَّهر الماضي، حيث أسندت المحكمة 9 تهم لـ 17 متهما في القضية أحدهم فارّ من وجه العدالة ويحاكم غيابيا، ومن بين التهم، الخطف الجنائي، والتَّسبب بعاهة دائمة، وهتك العرض والإرهاب، وتشكيل عصابة أشرار، حيث تصل عقوبة بعض هذه التهم إلى الإعدام شنقًا حتى الموت.
وتعود أحداث القضية إلى منتصف شهر تشرين الأول الماضي، حيث تمَّ العثور على طفل مبتور اليدين، ومفقوءة إحدى عينيه، في منطقة خالية من السكان شرق محافظة الزَّرقاء، وبعد التحقيقات في القضية قامت الأجهزة المختصة بإلقاء القبض على 16 متهما في القضية، وما زال المتهم الـ 17 فار من وجه العدالة.
-
أخبار متعلقة
-
الأمن يحذر من الاستخدام الخاطئ للتدفئة
-
غرفة تجارة الأردن تشارك بالقمة الاقتصادية العربية الفرنسية
-
الضريبة: استقبال طلبات التسوية مهما كانت قيمتها حتى نهاية العام
-
مخزون القمح يغطي استهلاك المملكة 10 أشهر
-
دعوى بالمحاكم الأردنية ضد بشار الاسد
-
مشروع شبكات توزيع الغاز.. يفتح آفاقا جديدة للنمو الاقتصادي
-
الأردن يدين استهداف إسرائيل مربعا سكنيا في مخيم النصيرات
-
الحكومة تنشر التقرير الدوري لسير العمل في مواقع زارها رئيس الوزراء