الوكيل الاخباري- ثمنت حماية المستهلك القرارات والإجراءات التي اتخذتها الحكومة خلال الفترة الماضية والتي ساهمت الى حد كبير في دعم القطاعات التجارية والصناعية والخدمية للحد من الاثار الاقتصادية العالمية التي أثرت على الأسواق العالمية وعانى منها السوق المحلي بشكل واضح مطالبة مزيدا من الإجراءات التي تساعد تنشيط الحركة التجارية في الأسواق.اضافة اعلان
وقال الدكتور محمد عبيدات رئيس حماية المستهلك إن ضعف القدرات الشرائية لدى المواطنين بسبب ارتفاع أسعار المحروقات والضريبة المفروضة على أغلب السلع وبعض حالات الاحتكار التي مارسها قلة قليلة من التجار قد اثر سلبا على الحركة الشرائية في الأسواق وادى الى حالات ركود غير مسبوقة في الأسواق مما يستوجب على الحكومة وضع مزيدا من الخطط والاستراتيجيات والإجراءات الفورية الهادفة الى توفير السلع بأسعار معتدلة تتناسب مع القدرات الشرائية وتكون عادلة لكافة اطراف العملية التبادلية من مواطنين وتجار وصناعيين دون محاباة طرف على حساب الأخر خاصة وأن اغلب القطاعات ما زالت تعاني بسبب الأوضاع السائدة في العالم من حروب وارتفاع في كلف الشحن وغيرها من الظروف الصعبة التي أدت الى حالة الركود في الأسواق.
وأضاف عبيدات أنه وبهدف تنشيط الحركة الشرائية في الأسواق يجب على الحكومة زيادة شريحة السلع المعفاة من الضريبة وتخفيض الرسوم الجمركية المفروضة على اغلب السلع وتخفيض أسعار المحروقات لحين تعافي الأسواق من حالة الركود التي يعاني منها.
وطالب عبيدات الحكومة عن العدول عن قرارها الأخير والمتعلق بإعادة فرض الرسوم على مادة الزيت النباتي حيث أدى هذا القرار لارتفاع أسعار بيعه في الأسواق مرة أخرى مما اثر سلبا على القدرات الشرائية لدى المواطنين وبعض القطاعات كون هذه المادة ضرورية لكل من المواطنين والمطاعم والفنادق ولا يمكن الاستغناء عنها فالمفروض هو مزيدا من التخفيض عليها لا أن يتم فرض ضريبة عليها لرفع سعرها.
وقال الدكتور محمد عبيدات رئيس حماية المستهلك إن ضعف القدرات الشرائية لدى المواطنين بسبب ارتفاع أسعار المحروقات والضريبة المفروضة على أغلب السلع وبعض حالات الاحتكار التي مارسها قلة قليلة من التجار قد اثر سلبا على الحركة الشرائية في الأسواق وادى الى حالات ركود غير مسبوقة في الأسواق مما يستوجب على الحكومة وضع مزيدا من الخطط والاستراتيجيات والإجراءات الفورية الهادفة الى توفير السلع بأسعار معتدلة تتناسب مع القدرات الشرائية وتكون عادلة لكافة اطراف العملية التبادلية من مواطنين وتجار وصناعيين دون محاباة طرف على حساب الأخر خاصة وأن اغلب القطاعات ما زالت تعاني بسبب الأوضاع السائدة في العالم من حروب وارتفاع في كلف الشحن وغيرها من الظروف الصعبة التي أدت الى حالة الركود في الأسواق.
وأضاف عبيدات أنه وبهدف تنشيط الحركة الشرائية في الأسواق يجب على الحكومة زيادة شريحة السلع المعفاة من الضريبة وتخفيض الرسوم الجمركية المفروضة على اغلب السلع وتخفيض أسعار المحروقات لحين تعافي الأسواق من حالة الركود التي يعاني منها.
وطالب عبيدات الحكومة عن العدول عن قرارها الأخير والمتعلق بإعادة فرض الرسوم على مادة الزيت النباتي حيث أدى هذا القرار لارتفاع أسعار بيعه في الأسواق مرة أخرى مما اثر سلبا على القدرات الشرائية لدى المواطنين وبعض القطاعات كون هذه المادة ضرورية لكل من المواطنين والمطاعم والفنادق ولا يمكن الاستغناء عنها فالمفروض هو مزيدا من التخفيض عليها لا أن يتم فرض ضريبة عليها لرفع سعرها.
-
أخبار متعلقة
-
أعمال صيانة على الطريق الصحراوي وتحويل حركة السير إلى طريق النقب القديم
-
طلبة "التوجيهي" يواصلون تقديم امتحاناتهم الأحد بمبحث الرياضيات
-
اتحاد العمال: خفض ضرائب المركبات خطوة تدعم العدالة الاجتماعية
-
ثقافة جرش تحتفي باليوم العالمي للاجئ
-
الترخيص المتنقل بالأزرق من الأحد إلى الثلاثاء
-
انطلاق فعاليات معسكرات الحسين للعمل والبناء 2025 في العاصمة عمان
-
عناب: تغطية فوائد القروض تأكيدٌ لحرص الحكومة على استدامة المنشآت السياحية ودعم العاملين
-
الأردن يرحب باتفاق السلام بين رواندا والكونغو