الوكيل الاخباري- بلغت نسبة المدخنين من إجمالي المصابين بسرطان الرئة 85%، وفق مساعد المدير العام لمركز الحسين للسرطان ومدير مركز سميح دروزة للأورام منذر الحوارات، الذي أشار إلى أن نسبة المصابين بسرطان الرئة من إجمالي المصابين بالسرطان 10%.اضافة اعلان
وقال الحوارات، إن عدد مرضى السرطان في الأردن يبلغ نحو 9200 مريض، مبينا أن عدد الرجال منهم 3333 مريضا، وعدد السيدات منهم قرابة 3700 مريضة.
وأشار إلى أن النسبة الكبرى من الإصابات بالسرطان هي لسرطان القولون حيث تبلغ نسبة الإصابة به من إجمالي الإصابة بالمرض 13%.
وبيّن أن التدخين مساهم في أغلب الإصابات السرطانية، لافتا إلى وجود عيادات خاصة لعلاجه.
وأوضح الحوارات، أن التدخين ليس فقط عادة، بل جزء منه يصبح إدمانا، مشيرا إلى أن عدم التعامل معه بوصفه إدمانا يفقدنا إمكانية السيطرة عليه.
ولفت إلى أن فكرة استخدام التدخين كعادة أذهبت الكثير من فرص علاجه، مؤكدا أنه يجب أن يعالج كإدمان.
من جانبه قال مدير التوعية والإعلام الصحي في وزارة الصحة غيث عويس، إن توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني أعطت عزيمة وقوة كبيرة لوزارة الصحة في مكافحة التدخين.
وأضاف أن هذا الدعم والتوجه السياسي للتشاركية والنهج الجديد لمكافحة التدخين سيكون له تأثير إيجابي على أرض الواقع.
وأشار إلى أن الأردن من الدول المصنفة "عالية" في التشريعات لمكافحة التدخين، وفق تصنيفات منظمة الصحة العالمية.
ولفت إلى أن الوزارة أعدت مسوّدة لاستراتيجية وطنية لمكافحة التدخين، وهذه الاستراتيجية تم التعاون بها مع منظمة الصحة العالمية ومركز الحسين للسرطان وبعض مؤسسات المجتمع المدني.
وتابع أن الاستراتيجية ستكون شاملة وتشمل جميع الوزارات ومؤسسات الدولة التي لها علاقة بموضوع التدخين، حيث إن الاستراتيجية تبحث في عدة عوامل، وهي رصد للوضع الحالي.
وقال إن 80% من الأشخاص يتعرضون للتدخين السلبي من عمر 18 فما فوق، وفقا لدراسة أجرتها الوزارة عام 2019، التي بينت أن 65% من الرجال مدخنون و15% من النساء مدخنات.
وقال الحوارات، إن عدد مرضى السرطان في الأردن يبلغ نحو 9200 مريض، مبينا أن عدد الرجال منهم 3333 مريضا، وعدد السيدات منهم قرابة 3700 مريضة.
وأشار إلى أن النسبة الكبرى من الإصابات بالسرطان هي لسرطان القولون حيث تبلغ نسبة الإصابة به من إجمالي الإصابة بالمرض 13%.
وبيّن أن التدخين مساهم في أغلب الإصابات السرطانية، لافتا إلى وجود عيادات خاصة لعلاجه.
وأوضح الحوارات، أن التدخين ليس فقط عادة، بل جزء منه يصبح إدمانا، مشيرا إلى أن عدم التعامل معه بوصفه إدمانا يفقدنا إمكانية السيطرة عليه.
ولفت إلى أن فكرة استخدام التدخين كعادة أذهبت الكثير من فرص علاجه، مؤكدا أنه يجب أن يعالج كإدمان.
من جانبه قال مدير التوعية والإعلام الصحي في وزارة الصحة غيث عويس، إن توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني أعطت عزيمة وقوة كبيرة لوزارة الصحة في مكافحة التدخين.
وأضاف أن هذا الدعم والتوجه السياسي للتشاركية والنهج الجديد لمكافحة التدخين سيكون له تأثير إيجابي على أرض الواقع.
وأشار إلى أن الأردن من الدول المصنفة "عالية" في التشريعات لمكافحة التدخين، وفق تصنيفات منظمة الصحة العالمية.
ولفت إلى أن الوزارة أعدت مسوّدة لاستراتيجية وطنية لمكافحة التدخين، وهذه الاستراتيجية تم التعاون بها مع منظمة الصحة العالمية ومركز الحسين للسرطان وبعض مؤسسات المجتمع المدني.
وتابع أن الاستراتيجية ستكون شاملة وتشمل جميع الوزارات ومؤسسات الدولة التي لها علاقة بموضوع التدخين، حيث إن الاستراتيجية تبحث في عدة عوامل، وهي رصد للوضع الحالي.
وقال إن 80% من الأشخاص يتعرضون للتدخين السلبي من عمر 18 فما فوق، وفقا لدراسة أجرتها الوزارة عام 2019، التي بينت أن 65% من الرجال مدخنون و15% من النساء مدخنات.
-
أخبار متعلقة
-
الجامعة الأردنية الأولى محليا وضمن الفئة 251-300 عالميا بماجستير إدارة الأعمال
-
الضمان الاجتماعي: 497 دينارا متوسط الرواتب التقاعدية لجميع المتقاعدين في 2024
-
حادث سير في نفق الداخلية
-
مفوضية اللاجئين في الأردن: نحتاج 280 مليون دولار في 2026 لدعم اللاجئين
-
مراكز شبابية تنظم أنشطة متنوعة
-
تطورات مشروع "حسبة الجورة" في وسط إربد
-
الأردن يطلق مبادرة وطنية لإعادة تأهيل حوض سيل الزرقاء
-
الأردن يدين فتح جمهورية فيجي سفارة لها في القدس المحتلة