وتناولت المحاضرة التهديدات المتصاعدة التي تواجه الإرث الثقافي حول العالم، وفي مقدمتها الإهمال، والحروب، والنزاعات، إضافة إلى التزوير والاتجار غير المشروع، وسرقة وتهريب وبيع القطع التراثية بطرق غير قانونية.
وسلط ملحم الضوء على الدور المحوري الذي تؤديه المنظمات الدولية في حماية الممتلكات الثقافية، في مكافحة التهريب والتزوير، واستعادة القطع المسروقة، والأساليب العلمية الحديثة المعتمدة في الكشف عن أصالة القطع الأثرية.
من جانبها، قدمت الروابدة مداخلة حول التزوير القديم والحديث، مشيرة إلى أهمية اللجوء إلى التحاليل المخبرية لبعض المواد الكيميائية للكشف عن التزوير، والتأكيد على الأصالة العلمية والتاريخية للقطع التراثية.
-
أخبار متعلقة
-
الجمارك : ضبط معملاً لتصنيع أدوية مقلدة تحمل علامات تجارية عالمية
-
توضيح بخصوص التعديل الوزاري في الاردن
-
كنعان: اقتحام المسجد الأقصى الأجندة الأكثر تطرفا في سياسة بن غفير
-
المعايطة يلتقي أبو الغيط لبحث تعزيز التعاون الانتخابي العربي
-
"هيئة الاعتماد" تقرر اعتماد خبراء سوق العمل ضمن الطاقة الاستيعابية للبرامج الأكاديمية
-
السفير الياباني: نثمن دور الأونروا الحيوي في خدمة اللاجئين الفلسطينيين
-
" مهرجان الأردن الدولي للطعام يطلق حملة إغاثية إلى غزة بالتعاون مع الهيئة الخيرية
-
الأمن العام: إشارات رقباء السير بالميدان تقلل الارتباك