وتناولت المحاضرة التهديدات المتصاعدة التي تواجه الإرث الثقافي حول العالم، وفي مقدمتها الإهمال، والحروب، والنزاعات، إضافة إلى التزوير والاتجار غير المشروع، وسرقة وتهريب وبيع القطع التراثية بطرق غير قانونية.
وسلط ملحم الضوء على الدور المحوري الذي تؤديه المنظمات الدولية في حماية الممتلكات الثقافية، في مكافحة التهريب والتزوير، واستعادة القطع المسروقة، والأساليب العلمية الحديثة المعتمدة في الكشف عن أصالة القطع الأثرية.
من جانبها، قدمت الروابدة مداخلة حول التزوير القديم والحديث، مشيرة إلى أهمية اللجوء إلى التحاليل المخبرية لبعض المواد الكيميائية للكشف عن التزوير، والتأكيد على الأصالة العلمية والتاريخية للقطع التراثية.
-
أخبار متعلقة
-
موسم قطاف الرمان رافعة اقتصادية نحو تنمية محلية مستدامة
-
مدرسة حقلية للريفيات في زراعة الطيبة حول الزراعة المستدامة
-
مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرة الوريكات
-
مفوضية اللاجئين بالأردن: تراجع نسبة السوريين الراغبين بالعودة من 40% إلى 22%
-
بيان صادر عن عائلة القيسي
-
165 فعالية تحول الزرقاء إلى منبر ثقافي نابض بالحياة
-
أعيان: حادثة الجسر تهدد جهود الإغاثة الأردنية وتزيد معاناة الفلسطينيين في غزة
-
السفير الماليزي: تعاون متواصل بين البلدين في مجالات متعددة وتنسيق مستمر