وتناولت المحاضرة التهديدات المتصاعدة التي تواجه الإرث الثقافي حول العالم، وفي مقدمتها الإهمال، والحروب، والنزاعات، إضافة إلى التزوير والاتجار غير المشروع، وسرقة وتهريب وبيع القطع التراثية بطرق غير قانونية.
وسلط ملحم الضوء على الدور المحوري الذي تؤديه المنظمات الدولية في حماية الممتلكات الثقافية، في مكافحة التهريب والتزوير، واستعادة القطع المسروقة، والأساليب العلمية الحديثة المعتمدة في الكشف عن أصالة القطع الأثرية.
من جانبها، قدمت الروابدة مداخلة حول التزوير القديم والحديث، مشيرة إلى أهمية اللجوء إلى التحاليل المخبرية لبعض المواد الكيميائية للكشف عن التزوير، والتأكيد على الأصالة العلمية والتاريخية للقطع التراثية.
-
أخبار متعلقة
-
الملك يبعث برقية للرئيس الفلسطيني بمناسبة الذكرى 37 لإعلان استقلال دولة فلسطين
-
رئيس لجنة أمانة عمان يبحث وسفيرة التشيك تعزيز التعاون
-
مديرية زراعة جرش ترجح انخفاض إنتاج الزيتون داخل المحافظة بنسبة 90%
-
الجيش يحبط محاولات تهريب مخدرات وتسلل طائرتين مسيّرتين
-
العيسوي يعزي البريزات وظاظا
-
الأمم المتحدة وسفارة هولندا تطلقان مشروعا لمواجهة تغير المناخ في إربد والمفرق
-
الأردن يدين استمرار اعتداءات المستوطنين ضد الفلسطينيين
-
المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات يُحذر المواطنين خلال الساعات القادمة
