وأشارت الزعبي، إلى أن بعض العائلات لا ترغب في فتح ملفات إثبات النسب، معتبرةً أن ذلك غير منصف للشباب والشابات الذين يعانون من هذا الوضع، في حين أن عائلات أخرى تقبّلت الأمر، وعملت على إجراء فحص الحمض النووي (DNA).
وأضافت أن الجمعية تفكّر حاليًا في منح الأطفال المحتضنين أسماء عائلات العائلات الحاضنة، ما يمنحهم هوية ويُشعرهم بالفخر.
-
أخبار متعلقة
-
مهرجان جرش: منصة فاعلة لتمكين المرأة اقتصاديًا واجتماعيًا
-
تواصل فعاليات مهرجان صيف الأردن بدورته الخامسة
-
الصفدي يلتقي مع غوتيريش في مقرّ الأمم المتحدة
-
الجيش يحبط محاولة تسلل طائرة مسيّرة على الواجهة الغربية
-
زراعة البادية الشمالية الغربية تدعو مربي النحل لأخذ الحيطة من موجة الحر
-
بلدية عجلون تواصل جهودها حفاظًا على نظافة المواقع السياحية
-
تراجع أسطول مركبات التطبيقات الذكية بنسبة 7% إلى نحو 11 ألف مركبة
-
بلدية مادبا تنفذ خطة شاملة تعكس صورة المدينة الحضارية