وخلال فترة عمله، شهدت الإدارة الفيدرالية موجة تسريحات واسعة، وتقليصا حادا في حجم بعض الوكالات الحكومية، بالإضافة إلى عدد كبير من النزاعات القانونية.
ومع ذلك، واجه الملياردير صعوبات في التأقلم مع الأجواء السياسية في واشنطن، حيث لم يحقق سوى جزء محدود من أهدافه الطموحة.
فقد تراجع عن هدفه الأولي بخفض الإنفاق الفيدرالي بمقدار تريليوني دولار، ليقلص الرقم تدريجيا إلى 150 مليار دولار فقط.
كما اشتكى مرارا من المعوقات البيروقراطية التي واجهت خططه، وتصادم مع عدد من كبار المسؤولين في الإدارة الذين عارضوا محاولاته إعادة هيكلة مؤسساتهم.
وكان من المتوقع أن تكون فترة ماسك في الإدارة مؤقتة، حيث أشار في وقت سابق إلى نيته العودة للتركيز على إدارة أعماله، خاصة في مجال السيارات الكهربائية واستكشاف الفضاء.
-
أخبار متعلقة
-
حكومة نتنياهو تعاني من "الصرع" .. ولا حدود لجنونها
-
روبيو يستبعد أن تضم إسرائيل الضفة الغربية
-
غرق 7 مهاجرين قبالة سواحل موغلا جنوب غربي تركيا
-
البرلمان العربي يؤكد دعمه الكامل لوكالة الأونروا
-
شهيدان وجريحان بغارة إسرائيلية على النبطية جنوبي لبنان
-
الاتحاد الأوروبي يدعو إسرائيل إلى التراجع عن خطة الاستيطان في منطقة (E1)
-
الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة أميرة من العائلة الحاكمة
-
لليوم الرابع على التوالي .. مسيّرات تهاجم مطار الخرطوم
