وخلال فترة عمله، شهدت الإدارة الفيدرالية موجة تسريحات واسعة، وتقليصا حادا في حجم بعض الوكالات الحكومية، بالإضافة إلى عدد كبير من النزاعات القانونية.
ومع ذلك، واجه الملياردير صعوبات في التأقلم مع الأجواء السياسية في واشنطن، حيث لم يحقق سوى جزء محدود من أهدافه الطموحة.
فقد تراجع عن هدفه الأولي بخفض الإنفاق الفيدرالي بمقدار تريليوني دولار، ليقلص الرقم تدريجيا إلى 150 مليار دولار فقط.
كما اشتكى مرارا من المعوقات البيروقراطية التي واجهت خططه، وتصادم مع عدد من كبار المسؤولين في الإدارة الذين عارضوا محاولاته إعادة هيكلة مؤسساتهم.
وكان من المتوقع أن تكون فترة ماسك في الإدارة مؤقتة، حيث أشار في وقت سابق إلى نيته العودة للتركيز على إدارة أعماله، خاصة في مجال السيارات الكهربائية واستكشاف الفضاء.
-
أخبار متعلقة
-
واشنطن توافق على بيع محتمل لصواريخ سطح-جو متطورة إلى مصر
-
ماكرون: فرنسا ستعترف بالدولة الفلسطينية في سبتمبر
-
روسيا تعلن التزامها باتفاق تبادل الأسرى مع الجانب الأوكراني
-
أميركا تعلن عن عدم حضورها مؤتمر حل الدولتين في الأمم المتحدة
-
البرلمان العربي يدين مصادقة كنيست الاحتلال على إعلان ضم الضفة الغربية
-
ترامب ينفي رغبته في "تدمير" شركات ماسك
-
شهيد إثر العدوان الإسرائيلي على جنوب لبنان
-
بزشكيان: طهران تواجه أزمة خطيرة