الوكيل الاخباري - خرجت احتجاجات في مدن لبنانية، السبت، تنديدا بالأزمة المعيشية التي تواجهها البلاد.اضافة اعلان
وبحسب مراسلة الأناضول، انطلقت مسيرة ضمت مئات المحتجين، من وسط العاصمة بيروت، رافعة لافتات تندد بالأحوال المعيشية، وتطالب بحكومة انتقالية، وسط تواجد أمني.
ونفذ المحتجون وقفة أمام جمعية المصارف (لها ولاية على البنوك) وسط العاصمة، تستنكر السياسات المالية المتّبعة من جانبها.
واتخذت المصارف اللبنانية منذ أشهر عديدة، إجراءات مشددة على عمليات سحب الأموال، معللة هذه الخطوة بالأزمة المالية وشح السيولة الأجنبية التي تعانيها البلاد منذ بدء الاحتجاجات الشعبية في 17 أكتوبر/ تشرين الأول 2019.
والليرة اللبنانية مربوطة رسميا عند 1500 للدولار، لكن يجري تداولها حاليا في السوق السوداء عند حوالي 8 آلاف ليرة لكل دولار، بعد انخفاضات حادة في الأيام القليلة الماضية.
وتزامنا، انطلقت مسيرة لعشرات المحتجين من ساحة التل، وسط عاصمة الشمال طرابلس، تحت شعار "لن تسرقوا أحلامنا"، مع تواجد أمني.
ووفق مراسلة الأناضول، أطلق المحتجون هتافات تطالب بـ"حق المواطن بالعمل" و"استرداد الأموال المنهوبة" و"محاسبة الفاسدين"، إضافة إلى "وضع حد لتفلت سعر صرف الدولار".
أما في محافظة بعلبك (وسط)، فنظم مئات الأشخاص مسيرة، احتجاجا على تردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية.
ويشهد لبنان، منذ 17 أكتوبر 2019، احتجاجات شعبية ترفع مطالب اقتصادية وسياسية، أجبرت حكومة سعد الحريري على الاستقالة في 29 من الشهر نفسه، وحلت محلها حكومة حسان دياب في 11 فبراير/ شباط 2020.
ويطالب المحتجون برحيل الطبقة السياسية، التي يحملونها مسؤولة "الفساد المستشري" في مؤسسات الدولة، والذي يرونه السبب الأساسي للانهيار المالي والاقتصادي في البلاد.
وكالات
وبحسب مراسلة الأناضول، انطلقت مسيرة ضمت مئات المحتجين، من وسط العاصمة بيروت، رافعة لافتات تندد بالأحوال المعيشية، وتطالب بحكومة انتقالية، وسط تواجد أمني.
ونفذ المحتجون وقفة أمام جمعية المصارف (لها ولاية على البنوك) وسط العاصمة، تستنكر السياسات المالية المتّبعة من جانبها.
واتخذت المصارف اللبنانية منذ أشهر عديدة، إجراءات مشددة على عمليات سحب الأموال، معللة هذه الخطوة بالأزمة المالية وشح السيولة الأجنبية التي تعانيها البلاد منذ بدء الاحتجاجات الشعبية في 17 أكتوبر/ تشرين الأول 2019.
والليرة اللبنانية مربوطة رسميا عند 1500 للدولار، لكن يجري تداولها حاليا في السوق السوداء عند حوالي 8 آلاف ليرة لكل دولار، بعد انخفاضات حادة في الأيام القليلة الماضية.
وتزامنا، انطلقت مسيرة لعشرات المحتجين من ساحة التل، وسط عاصمة الشمال طرابلس، تحت شعار "لن تسرقوا أحلامنا"، مع تواجد أمني.
ووفق مراسلة الأناضول، أطلق المحتجون هتافات تطالب بـ"حق المواطن بالعمل" و"استرداد الأموال المنهوبة" و"محاسبة الفاسدين"، إضافة إلى "وضع حد لتفلت سعر صرف الدولار".
أما في محافظة بعلبك (وسط)، فنظم مئات الأشخاص مسيرة، احتجاجا على تردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية.
ويشهد لبنان، منذ 17 أكتوبر 2019، احتجاجات شعبية ترفع مطالب اقتصادية وسياسية، أجبرت حكومة سعد الحريري على الاستقالة في 29 من الشهر نفسه، وحلت محلها حكومة حسان دياب في 11 فبراير/ شباط 2020.
ويطالب المحتجون برحيل الطبقة السياسية، التي يحملونها مسؤولة "الفساد المستشري" في مؤسسات الدولة، والذي يرونه السبب الأساسي للانهيار المالي والاقتصادي في البلاد.
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
غوتيريش يرحب بإعلان أنقرة بشأن الاتفاق الصومالي الأثيوبي
-
تركيا تعين قائما بالأعمال لسفارتها في دمشق مؤقتا
-
سوريا تعلن استئناف العملية التعليمية في المدارس والجامعات اعتبارا من الأحد
-
قادة مجموعة السبع يؤكدون مجددا التزامهم تجاه الشعب السوري
-
بلينكن يدعو جميع الأطراف إلى تجنب إثارة "نزاعات إضافية" في سوريا
-
شهيد في غارة إسرائيلية على مدينة الخيام اللبنانية
-
روسيا تتحدث عن اتفاق محتمل مع الإدارة الجديدة بشأن قاعدتيها
-
وفد تركي قطري في دمشق لعقد اجتماعات مع قائد المعارضة والحكومة الانتقالية