الوكيل الإخباري - أكد الرئيس الأميركي، دونالد
ترامب، الاثنين، أنه يستحق أن ينال جائزة نوبل للسلام، لكنه اعتبر أن منح هذه
الجائزة لا يتم بشكل منصف.اضافة اعلان
وقال ترامب على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة: "يمكن أن أُمنح جائزة نوبل لأمور عدة إن كانوا يعطونها بنزاهة، وهو ما لا يفعلونه".
وأثار ترامب قضية منح سلفه الرئيس السابق باراك أوباما الجائزة في العام 2009، وهو ما شكل مفاجأة كبيرة حينها وجاء خلافا لكل التوقعات.
ومنح أوباما جائزة السلام المرموقة تقديرا لـ"جهوده الاستثنائية من أجل تعزيز الدبلوماسية الدولية والتعاون بين الشعوب"، بحسب ما أعلنت حينها لجنة نوبل النروجية، على الرغم من أنه لم يكن قد أكمل عامه الأول في البيت الأبيض.
وأضاف ترامب "منحوها لأوباما مباشرة بعد وصوله إلى الرئاسة وهو لم يكن لديه أدنى فكرة عن سبب حصوله عليها. أتعلمون؟ كان هذا الأمر الوحيد الذي وافقته الرأي فيه".
وجاء تصريح ترامب خلال لقاء ثنائي عقده مع رئيس الوزراء الباكستاني، عمران خان، على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقال ترامب على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة: "يمكن أن أُمنح جائزة نوبل لأمور عدة إن كانوا يعطونها بنزاهة، وهو ما لا يفعلونه".
وأثار ترامب قضية منح سلفه الرئيس السابق باراك أوباما الجائزة في العام 2009، وهو ما شكل مفاجأة كبيرة حينها وجاء خلافا لكل التوقعات.
ومنح أوباما جائزة السلام المرموقة تقديرا لـ"جهوده الاستثنائية من أجل تعزيز الدبلوماسية الدولية والتعاون بين الشعوب"، بحسب ما أعلنت حينها لجنة نوبل النروجية، على الرغم من أنه لم يكن قد أكمل عامه الأول في البيت الأبيض.
وأضاف ترامب "منحوها لأوباما مباشرة بعد وصوله إلى الرئاسة وهو لم يكن لديه أدنى فكرة عن سبب حصوله عليها. أتعلمون؟ كان هذا الأمر الوحيد الذي وافقته الرأي فيه".
وجاء تصريح ترامب خلال لقاء ثنائي عقده مع رئيس الوزراء الباكستاني، عمران خان، على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة.
-
أخبار متعلقة
-
مجلس الأمن يناقش الوضع في اليمن
-
البشير يبارك نجاح الثورة السورية
-
الشرع: أنقذنا سوريا والمنطقة من خطر إستراتيجي
-
حزب البعث يعلق نشاطه حتى إشعار آخر
-
الأمم المتحدة تدعو إلى عملية انتقالية جامعة في سوريا لتجنب "حرب أهلية جديدة"
-
وزارة الصحة اللبنانية: 5 شهداء جراء غارات إسرائيلية جديدة جنوب لبنان
-
السعودية تفوز بحق تنظيم كأس العالم 2034
-
إلغاء حظر التجول في دمشق وريفها