وقد تلقّت النائبة هانا-راويتي مايبي-كلارك قرارا بتعليقها عن الجلسات البرلمانية لمدة سبعة أيام، في حين منع زميلاها من حزب "تي باتي ماوري"، ديبي نغاريوا-باكر وراويري وايتيتي، من دخول البرلمان لمدة 21 يوما.
ويعد هذا الإجراء هو الأطول في تاريخ العقوبات البرلمانية في نيوزيلندا، إذ لم يسبق أن تجاوزت مدة الحظر في الماضي ثلاثة أيام.
وكان النواب الثلاثة قد أدوا رقصة "الهاكا" في نوفمبر الماضي داخل قاعة البرلمان، تعبيرا عن رفضهم لمشروع قانون قالوا إنه من شأنه أن يقوّض حقوق السكان الأصليين.
وقد أثار هذا الاحتجاج خلافات حادة بين المشرعين استمرت لعدة أشهر، حيث دار جدل واسع حول طبيعة العقوبة التي يجب فرضها على النواب المعنيين.
وجاء التصويت الأخير بعد ساعات من النقاش المحتدم داخل البرلمان، في خطوة عكست حجم الانقسام حول سبل التعبير السياسي وحدود الاحتجاج داخل المؤسسة التشريعية.
-
أخبار متعلقة
-
إيران تتفق مع الأوروبيين على مواصلة المشاورات بشأن النووي
-
شهيد بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان
-
إيران: محادثات الجمعة بشأن الملف النووي فرصة "لتصحيح" موقف القوى الأوروبية
-
ترامب يضغط على باول لخفض الفائدة خلال زيارة للبنك المركزي
-
قرار حاسم في فرنسا بشأن توقيف بشار الأسد اليوم
-
الأمم المتحدة تنادي لجمع 3 مليارات دولار لمساعدة 10 ملايين سوري
-
جلسة طارئة لمجلس الأمن الدولي الجمعة بشأن الاشتباكات الحدودية بين تايلاند وكمبوديا
-
الولايات المتحدة تحث روسيا وأوكرانيا على مواصلة المفاوضات المباشرة