الوكيل الإخباري - منذ انفجار مرفأ بيروت يوم 4 أغسطس 2020، ما زالت إهراءات القمح المدمرة داخل المرفأ على حالها، والفراغات بين أعمدتها ينذر بانهيارها بشكل كامل مع الوقت.
وقال الموقع إن مخاوف تسود من أن تساهم الأمطار في الأيام المقبلة في انجراف التربة أكثر تحت الاهراءات، ما يؤدي إلى زيادة الفراغات بين الأعمدة المدمرة، مشيرا إلى أنه حتى الآن ما من خطوات اتخذت لإزالة الاهراءات التي تعتبر غير صالحة أبدا لاعادة التأهيل خصوصا أن جزءا كبيرا منها تحول إلى ركام.
هذا وتوقفت التحقيقات بانفجار مرفأ بيروت بانتظار قرار محكمة الاستئناف ومجلس القضاء الأعلى لدرس دعوى رد ملف التحقيق لقاض آخر، وسط مطالبات أهالي الضحايا باستمرار عمل المحقق العدلي القاضي طارق البيطار.
-
أخبار متعلقة
-
تقرير جديد يتحدث عن حجم ثروة عائلة الأسد ومن يعمل لحسابهم
-
بعد توقفه من روسيا.. هذه الدولة تستعد لتوريد القمح إلى سوريا
-
الجولاني: الأكراد جزء من الوطن وشركاء في سوريا القادمة
-
ما هو مصير الأسد وعائلته؟
-
خلال أقل من 5 ساعات.. أكثر من 60 ضربة إسرائيلية على سوريا
-
الدفاع الروسية: إسقاط 5 مسيرات أوكرانية فوق مناطق روسية
-
وكالة تكشف ما أبلغه الأسد لطهران بخصوص أنقرة قبل أيام من إزاحته
-
وزير الإعلام اليمني: لن نبقى بمعزل عن التطورات الإقليمية